الصفحه ١١٧ : عليهالسلام والأئمّة»
(نزد له في حرثه) قال : «نزيده منها يستوفي نصيبه من دولتهم» (ومن
كان يريد حرث الدنيا نؤته
الصفحه ١٢١ : هُدَىً)
حيث عرّفهم الأئمّة من بعده والقائم عليهالسلام ، (وَآتَاهُم
تَقوَاهُم) أماناً من النّار
الصفحه ١٣٨ :
السَّماء فأنا ، وأمّا البروج فالأئمّة ، أوّلهم عليّ وآخرهم المهديّ عليهمالسلام» (٢).
سورة
الطارق
الصفحه ١٤١ : ) : الأئمّة منّا أهل البيت يملكون الأرض في آخر الزمان فيملئونها عدلاً وقسطاً ، المعين لهم كمعين موسى على فرعون
الصفحه ١٢٨ : كَرِهَ الكَافِرُونَ *
هُوَ
الَّذِي أَرسَلَ رَسُولَهُ بِالهُدَى وَدِينِ الحَقِّ لِيُظهِرَهُ عَلَى
الصفحه ٥٢ : الدّين كلّه ولو كره المشركون»
(١).
قال الإمام الباقر عليهالسلام في الآية الشريفة ،
قال : «يكون أن لا
الصفحه ٤٥ : له كمن كان في فسطاط القائم عليهالسلام» (١).
وفي كمال الدّين (٢) عن الإمام الباقر عليهالسلام وقد
الصفحه ٥١ : » (٢).
٢ ـ (هُوَ
الَّذِي أَرسَلَ رَسُولَهُ بِالهُدَى وَدِينِ الحَقِّ لِيُظهِرَهُ عَلىَ الدِّينِ
كُلَّهُ وَلَو
الصفحه ١٣٠ :
أبي جعفر عليهالسلام قال : «هذه
الآية نزلت في القائم إن أصبح إمامكم غائباً عنكم لا تدرون أين هو ، فمن
الصفحه ٦٨ : ».
وفي كمال الدين : ١ / ٣٧١ باب : (٣٥) ح
٥ : عن الرضا عليهالسلام
قال : «لا دين لمن
لا ورع له ، ولا إيمان
الصفحه ٣٠ : قَائِماً
بِالقِسطِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ العَزِيزُ الحَكِيم إِنَّ الدِّين عِندَ اللّهِ الإِسلامَ) (١)
عن
الصفحه ٢٢ :
١ ـ (الم
*ذَلِكَ الكِتَابُ لاَ رَيبَ فِيهِ هُدَىً لِلمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤمِنُونَ بِالغَيبِ)
(١)
روي
الصفحه ١٠٤ :
عليهالسلام ، لا ينفع أحداً
تقرّب بالإيمان مالم يكن قبل ذلك مؤمناً ، وبهذا الفتح موقناً ، فذلك
الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام : أنت صاحب الأمر؟ قال : «لا ولكن صاحب الأمر الطريد الشريد ، الموتور بأبيه ، المكنّى بعمّه ، يضع
الصفحه ١٨١ : عليّ عليهماالسلام وأنا عنده عن الخبر الَّذي روي عن
آبائه عليهمالسلام : «أنّ
الأرض لا تخلو من حجّة