الصفحه ٥٩ : ثلثمائه وثلاثة عشر رجلاً» (٣).
وأيضاً عن الصادق عليهالسلام قال : «ما كان قول لوط عليهالسلام
.. إلّا
الصفحه ٢٢١ :
فِيهِم
وَبَطشَكَ عَلَيهِم فَافعَل ذَلِكَ بِهِم وَعَجِّل لَهُم ذَلِكَ ، يَا خَيرَ مَن
سُئِلَ
الصفحه ١٠٦ : عليه هذه الآية ، فقال رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : هذه الآية فيك وفي
سبطي والأئمّة من ولدك.
فقلت
الصفحه ٩ : ح
١٧٨ ونحوه في كمال الدين : ص ٤١٧ باب (٤١) ح ١ ، بسند هما عن بشر الأنصاري النخّاس قال : أتاني كافور
الصفحه ١٣ : يا بن رسول اللّه ما أنت أعلم به منّي ، قال : فإنّي أحببت أن أكرمك فما أحبّ إليك ، عشرة آلاف دينار أم
الصفحه ١٦٤ : عن ضوء الشمس ، وذهبت الظَلَمَة ، يعمّر الرجل في ملكه حتّى يولد له ألف ذكر ، لا تولد فيهم أنثى ، وتظهر
الصفحه ٧١ :
٣ ـ (وَأَقسَمُوا
بِاللّهِ جَهدَ أَيمَانِهِم لا يَبعَثُ اللّهُ مَن يَمُوتُ بَلَى وَعداً عَلَيهِ
الصفحه ٨١ :
عندكم
فيأبون ويقولون : واللّه لا نفعل ، فتقول الجريدة : واللّه لو أمرنا لقاتلناكم ، ثمّ ينطلقون
الصفحه ٩٧ : الأَئِمَّةُ وَنَجعَلَهُمُ الوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُم فِي الأَرضِ وَنُرِىَ فِرعَونَ وَهَامَانَ
الصفحه ٩٩ : : أنتم
المستضعفون بعدي» فقال المفضّل : ما
معنى ذلك؟ قال عليهالسلام
: «معناه
أنّكم الأئمّة بعدي ، إنّ
الصفحه ٢١٤ : ، وَتَكفِيَني شَرَّ الأَشرَارِ بِالمُصطَفَينِ الأَخيَارِ ، الأَئِمَّةِ الأَبرَارِ
وَنُورِ الأَنوَارِ مُحَمَّدٍ
الصفحه ٢١ : المحبّة والرأفة.
٢١ ـ لا تعدّي في تلك الدولة المباركة ،
فكلّ حقّ يصل إلى صاحبه دون أيّ إضرار.
٢٢
الصفحه ٢٢٤ :
رقعة وتطرحها على قبر من قبور الأئمّة المعصومين عليهمالسلام
أو فشدّها واختمها واعجن طيناًَ نظيفاً
الصفحه ١١٣ : ء كثيرة لم ينصروا في الدنيا وقتلوا ، والأئمّة بعدهم قتلوا ولم يُنصروا ، ذلك
في الرجعة» (٤).
وفي فرات
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآله قال : اُمرت بالتقيّة
.. ثمّ اُمر بها عليّ .. ثمّ الأئمّة .. فإذا قام قائمنا سقطت التقية وجرّد