الصفحه ٣٦ : أُلئِكَ رَفِيقاً)
(١)
عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله أنّه قال ـ عن هذه
الآية ـ : «الأئمّة
الإثنى عشر
الصفحه ١٢٠ : اللّه صلىاللهعليهوآله في طول ثلاث وعشرين سنة ، (فِيهَا
يفرق) يعني في ليلة القدر (كلّ
أمرٍ حَكِيم) أي
الصفحه ٢٣٠ :
المهديّ من الأئمّة الإثنى عشر............................................................ ١٥٥
منّا مهديّ
الصفحه ١٩ : اللّه تعالى وعند النّاس جميعاً ، لأنّ الدّين عند اللّه الإسلام ، فطابعها طابع إسلامي ، وشعارها التوحيد
الصفحه ٨٤ : عليهماالسلام قالا : « نحن أئمّة المسلمين
وحجج اللّه على العالمين وسادة المؤمنين وقادة الغرّ المحجّلين وموالي
الصفحه ١٦٦ : موالاتنا ، والبرائة من أعدائنا ، اولئك منّا ونحن منهم ، قد رضوا بنا أئمّة ، ورضينا بهم شيعة ، فطوبى لهم ثمّ
الصفحه ٤٧ : »
(٣).
وأيضاً قال عليهالسلام : « إذا قام قائم آل محمّد
عليهمالسلام استخرج من ظهر الكوفة (الكعبة) سبعة وعشرين
الصفحه ١٦٠ : خالد ، لتأتين فتن كقطع الليل المظلم ، لا ينجو إلّا من أخذ اللّه ميثاقه أولئك مصابيح الهدى وينابيع العلم
الصفحه ٦٠ :
المؤمنين عليهالسلام
منها : «ثمّ يخرج عن الكوفة مئة ألف بين مشرك ومنافق حتّى يضربوا دمشق لا يصدّهم عنها صاد
الصفحه ٢٧ :
العقد
وهو عشرة آلاف رجل خرج بإذن اللّه
.. » (١).
٧ ـ (وَلَنَبلُوَنَّكُم
بِشَيءٍ مِنَ الخَوفِ
الصفحه ٢٤ : أصحابه الثلاثمئة وثلاثة عشر قزع كقزع الخريف وهم أصحاب الالوية» (٥).
وفي كمال الدين (٦) عن الصادق
الصفحه ١٩٧ : يتفضّل بقبوله ، فتبسّم وقال : «يا أبا إسحاق ، استعن به على منصرفك ولا تحزن لا عراضنا عنه ، وبارك اللّه
الصفحه ١٤ : المدائن ودفعها لي وقال : إمض بها إلى المدائن ، فإنّك ستغيب خمسة عشر يوماً وتدخل إلى سرّ من رأي ـ سامرا
الصفحه ١٥ : عليهالسلام
ـ فقال : معكم كتب فلان وفلان ، وهميان فيه ألف دينار ، عشرة دنانير منها مطليه ، فدفعوا إليه الكتب
الصفحه ١٨٩ : .
«فعند ذلك خروج قائمنا ، فإذا خرج أسند ظهره إلى
الكعبة ، واجتمع إليه ثلاثمئة وثلاثة عشر رجلاً من أتباعه