الصفحه ٤٦ : ولاية غير
الإمام وطاعته» ثمّ قال : « (يجدونه
مكتوباً عندهم في التوراة والإنجيل) يعني النبيّ
الصفحه ٥٥ : أَحَقُّ أَن يُّتَّبَعَ أَمَّن لا يَهِدِّي إِلَّا أَن يُهدى) (٤)
عن عبدالرحمان بن مسلمة الجريري قال : قلت
الصفحه ٦٢ : عليهالسلام قال : «واللّه لا يكون ما
تأملون حتّى يهلك المبطلون ، ويضمحلّ الجاهلون ، يأمن المتّقون ، وقليل ما
الصفحه ٦٣ : (الرُّوَيبِضةُ) في الرواية عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله بالفاسق يتكلّم في أمر العامة أو من لا يؤ به به
الصفحه ٦٥ : ، فقال له أبوعبداللّه عليهالسلام : «لا تقل هكذا ، بل تكون
_________________
١ ـ (٥ / إبراهيم / ١٤
الصفحه ٦٧ : إلى يوم يبعثون؟ قال : لا ولكنّك من المنتظرين إلى يوم الوقت المعلوم ، فإنّه يوم قضيت وحتمت أن أطهّر
الصفحه ٧٤ :
صاحب
هذا الأمر كان بمنزلة من كان قاعداً في عسكره ، لا بل بمنزلة من قعد تحت لوائه» (١).
ونحوه في
الصفحه ٧٥ : سدّاً لا يستطيعون له نقيباً»
(فإذا جاء وعد ربّي جعله دكّاء)
قال : «رفع
التقيّة عند الكشف (وفي البحار
الصفحه ٧٨ : ربّكم ، ومحمّد رسولي ، وعليّ أمير المؤمنين ، والأوصياء من بعده ولاة أمري ، وخزّان علمي ، وأنّ المهديّ
الصفحه ٩٠ : الآخر ذيل الآية : (٣٣)
من سورة التوبة.
وعن أمير المؤمنين عليهالسلام أنّه قال : « فيا عجباه وكيف لا
الصفحه ٩١ : ينجز اللّه ما وعدهم في قوله عزّوجلّ : (وعد
اللّه .. شيئاً) أي يعبدونني آمنين لا
يخافون أحداً
الصفحه ١٠٣ : لاَ يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُم وَلاَ هُم
يُنظَرُونَ *
فَأَعرِض عَنهُم وَانتَظِر إِنَّهُم
الصفحه ١٠٩ : ) أي من تحت أقدامهم»
(٣).
وفي خبر آخر : «أنّهم يخرجون المدينة
حتى لا يبقى رائح ولا سارح
الصفحه ١١٢ : الظلمة ، وعاش الرجل في زمانه ألف سنة ، يولد في كلّ سنة غلام لا يولد له جارية ، يكسوه الثوب فيطول عليه
الصفحه ١١٥ :
هو
الحقّ من عند اللّه عزّوجلّ يراه هذا الخلق لا بدّ منه»
(١).
وورد أيضاً عن الإمام الصادق