الصفحه ٧١ :
حَقَّاً)
(١)
في تفسير العيّاشي : ٢ / ٢٥٩ ح ٢٦ ، والكافي
: ٨ / ٥٠ ح ١٤ ، وسعد السعود : ص ١١٦ ، واللفظ
الصفحه ١١٠ : من تحت أقدامهم».
ونحوه في تفسير النقاش كما في عقد الدر (٢).
وفي تفسير محمّد بن العبّاس كما في
الصفحه ١١٤ :
سورة فصّلت
١ ـ (فَأَخَذَتهُم
صَاعِقَةُ العَذَابِ الهُونِ)
(١)
جاء في تأويل الآيات (٢) في حديث
الصفحه ١٢٥ :
سورة
النجم
(وَالمُؤتَفِكَةُ أَهوَى)
(١)
في
تفسير (٢) قال : المؤتفكة : البصرة ، والدليل على
ذلك
الصفحه ١٧٠ :
حتّى يبعث اللّه لهذا الأمر غلاماً منّا
خفي الولادة والمنشأ ، غير خفي في نسبه» (١).
الدعاء
للمهدي
الصفحه ١٧٣ : عليّ عليهماالسلام في حجّ أو عمرة فقلت له : كبرت سنّي ودقّ عظمي ، فلست أدري يقضي لي لقاؤك أم لا ، فاعهد
الصفحه ١٩٦ :
حزيناً على فراقه
وبت في ليلتي تلك ، فرأيت رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
في المنام فقال : «يا
الصفحه ٢٠١ :
هذا الدعاء من الإمام المهديّ عليهالسلام
لشفاء المريض
٩ ـ قال الكفعمي في البلد الأمين ، عن
الصفحه ١١ :
سنة
، فجمع في قصره من نسل الحواريّين من القسّيسين والرهبان ثلاثمائة رجل ، ومن ذوي الأخطار منهم
الصفحه ١٣ : بهم متنكّرة في زيّ الخدم مع عدّة من الوصائف من طريق كذا ، ففعلت ذلك فوقعت علينا طلايع المسلمين حتّى
الصفحه ٢١ : عليهالسلام.
٢٠ ـ وتظهر في دولته المباركة كلّ مزايا
الرجال الشريفة وانسانيّتهم الراقية القائمة على أساس
الصفحه ٢٢ :
١ ـ (الم
*ذَلِكَ الكِتَابُ لاَ رَيبَ فِيهِ هُدَىً لِلمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤمِنُونَ بِالغَيبِ)
(١)
روي
الصفحه ٢٩ : في رقبته بيعة لإمام مات ميتة جاهليّة .. فمن مات وهو عارف بالإمامة يضرّة [شيء] تقدّم هذا الأمر أو
الصفحه ٣٣ : عشرة شيء ، ولا يبقي منكم إلّا الأندر» ثمّ تلى هذه الآية.
ورواه الشيخ الطوسي في الغيبة (٢) ، وخلط
الصفحه ٤٥ :
وروى عن الإمام الصادق عليهالسلام في ثواب المنتظر
للفرج ، قال : «من مات منكم على هذا الأمر منتظراً