الصفحه ٦٨ :
ذلك الوقت حجبته في
علم غيبي ولا بدّ أنّه واقع ليبيدك يومئذ وخيلك ورجلك وجنودك أجمعين فاذهب فإنّك
الصفحه ٧٣ :
في تفسير العيّاشي : ٢ / ٢٩٠ : عن أبي
جعفر عليهالسلام
قال : «هو الحسين
بن عليّ ، قتل مظلوماً ونحن
الصفحه ٩٥ : ءَ
الأَرضِ)
(١)
عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : «نزلت في القائم عليهالسلام
، هو واللّه المضطر إذا صلّى
الصفحه ١٠٨ :
جاء فيه : « ثمّ يخرجون (أي جنود السفياني)
متوجهين إلى مكّة حتّى إذا كانوا بالبيداء بعث اللّه
الصفحه ١١٣ : بِذُنُوبِنَا
فَهَل إِلَى خُرُوجٍ مِن سَبِيلٍ) (١)
في بحار الأنوار (٢) قال : روى السائل عن السيّد المرتضى
الصفحه ١١٦ :
سورة الشورى
١ ـ (حم
* عسق)
(١)
في تأويل الآيات (٢) عن الإمام الباقر عليهالسلام قال : « (حم
الصفحه ١٢٦ : قَد
بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ
لَعَلَّكُم
تَعقِلُونَ) (١)
قال
في كتاب الغيبة (٢) ونحوه في تأويل
الصفحه ١٥٢ :
تلك الفرحة في قلبه وهو في قبره ، وهم
يتزاورون في قبورهم ، ويتباشرون بقيام القائم صلوات اللّه عليه
الصفحه ٢٠٢ : ابتليت بضيق وشدّة ومناقضة خصوم ، حتّى خفت على نفسي القتل والهلاك ، فوجدت الدعاء المسطور بعد في جيبي من
الصفحه ٥ : اللّه فرجه ، ولاشكّ أن كلّ هذه الفيوضات المنتشرة في عالمنا هي ببركة وجوده المقدّس ، وآمل من اللّه أن
الصفحه ٩ :
وقال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة
: ١ / ١٤ ـ :
ولقد علمت بأنّه لابدّ من
الصفحه ٢٦ : ذلك».
وأيضاً عن الإمام الباقر عليهالسلام في حديث طويل حول
المهديّ وأصحابه وأعدائه قال فيه : «ويجي
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام فيما رواه العياشي
، والنعماني في الغيبة ، في حديث له قال : «وذلك الخوف
(بالشام) إذا قام القائم
الصفحه ٥٣ :
٣ ـ (وَالَّذِينَ
يَكنِزُونَ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللّهِ
الصفحه ٥٨ : والصّادق عليهماالسلام قالا : «إِنّ الأمّة المعدودة
هم أصحاب المهديّ في آخر الزمان ، ثلثمئة وثلاثة عشر