الصفحه ٥٢ : لم يبق من الإسلام إلّا إسمه ومن القرآن إلّا رسمه ، وغاب صاحب الأمر بإيضاح الغدر له في ذلك ، لاشتمال
الصفحه ٥٧ : الباقر عليهالسلام
: قال : «فهذا عذاب
ينزل في آخر الزمان على فسقه أهل القبلة وهم يجحدون نزول العذاب عليهم
الصفحه ٢٨ :
أيّها
هو حين ينزل في ظهر الكوفة» (١).
وفي الحديث بسند آخر عنه أيضاً : «إنّه نازل في قباب من
نور
الصفحه ٥١ : ) (١)
روى عن الباقر والصادق عليهماالسلام في قول اللّه (وَأذَانٌ) قالا : «خروج القائم وأذانٌ دعوته إلى نفسه
الصفحه ١٤٢ : ، (وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى) النَّهَارُ هو القائم منّا ، إذا قام غلبت دولته الباطل والقرآن
ضرب فيه الأمثال
الصفحه ٢٠٠ :
ومكّن لي في مجلسه ،
وسبقني قبل أن أحدّثه وقال : يا حسن بن مثله ، إنّي كنت نائماً فرأيت شخصاً يقول
الصفحه ١٩٩ : على النبيّ وآله مئة مرّة».
ثمّ قال عليهالسلام
ما هذه حكاية لفظة : «فمن
صلاّها فكأنّما في البيت
الصفحه ٣٥ : ، ولا يفارقون القرآن ولا يفارقهم»
(٤).
ونحو هذا المعنى ذكره العيّاشي في
تفسيره : ١ / ٢٤٦ ، ح ١٥٣
الصفحه ٦٩ : )
».
٣ ـ (وَلَقَد
آتَينَاكَ سَبعاً مِنَ المَثَانِي وَالقُرآنَ العَظِيمَ) (١)
عن الإمام الباقر عليهالسلام في هذه
الصفحه ١٦٣ : تحافظوا على طاعتة وطاعة رسوله ، وأن تحيوا ما أحيا القرآن وتميتوا ما أمات ، وتكونوا أعواناً على الهدى
الصفحه ٢١٥ : ، وَفُقِدَ قُرَّةُ عَينِهِ إِبنُهُ ، فَاستَجَبتَ لَهُ دُعَاءَهُ وَجَمَعتَ شَملَهُ
، وَأَقرَرتَ عَينَهُ
الصفحه ٢٠٤ :
أن يطوف بالبيت بعد
الصبح ويأتي إلى الدار ، فيجلس في القبة المختصة به ، ونأتي إليه بغليان فيشربه
الصفحه ٢٢٤ :
مراسلة الإمام المهدي عليهالسلام
إذا اردت استغاثه بالإمام المهدي عليهالسلام تكتب ما سنذكره في
الصفحه ٦ :
وكان هد في الآخر من هذا الكتاب هو
تقديم معرفة عصرية عميقة لمحبّي أهل البيت عليهمالسلام
حول آخر
الصفحه ٨٧ :
وفي التوحيد (١) للصدوق : عن الباقر عليهالسلام في حديث له في
تفسير الآية ، قال فيه : (نُورٌ عَلى