الصفحه ١٩٥ : الدعاء ، وأنسينا أن نتذكّر أمره إلّا في آخر يوم.
فقال لنا المحمودي : يا قوم أتعرفون
هذا؟
قلنا : لا
الصفحه ٢٠٨ : عليهالسلام
كما ذكره ابن طاووس في كتاب الأمان فيما يقال عند اضلال الطريق.
فبينا أنا أصيح كذلك وإذا براكب على
الصفحه ٢١٠ :
دعاء العلوي المصري الَّذي علّمه
الإمام المهدي عليهالسلام
قال ابن طاووس : وجدت في مجلّد عتيق
الصفحه ٢١٨ : ، وَتَجعَلَنِي وَإِيَّاهُم مُؤمِنِينَ لَكَ رَاغِبِينَ فِي ثَوَابِكَ خَائِفِينَ مِن عِقَابِكَ ، رَاجِينَ
لِمَا
الصفحه ١٦ : : إحداهما
طويلة والاُخرى قصيرة فالأولى يعلم بمكانه فيها خاصّة شيعته ، والأخرى لا يعلم بمكانه فيها إلّا خاصّة
الصفحه ١٨ : في آخر الزمان لم يلحقوا النبيّ وحجب عنهم الحجّة فآمنوا بسواد في بياض»
(١) أي آمنوا
بما وجدوه مسطوراً
الصفحه ٣٢ :
قال الإمام الباقر عليهالسلام : «إنّ الملائكة الّذين
نصروا محمّداً صلىاللهعليهوآله يوم بدر في
الصفحه ٣٤ : لِمَا
مَعَكُم مِن قَبلِ أََن نَطمِسَ وُجُوهاً فَنَرِدَهَا ..
) (١)
في حديث طويل عن جابر ، عن الباقر
الصفحه ٤٠ : آيَةً وَلَكنَّ أَكثَرَهُم لاَ
يَعلَمُونَ)
(٣)
عن الإمام الباقر عليهالسلام في قوله : (إِنَّ
اللّهَ
الصفحه ٤٨ :
يُجَلِّيهَا لِوَقتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَت فِي السَّماَوَاتِ وَالأَرضِ لا تَأتِيكُم إِلَّا بَغتَةً) (١)
عن
الصفحه ٤٩ : الإمام الباقر عليهالسلام في قوله تعالى : « (ليحقّ
الحق) فإنّه يعني ليحقّ حقّ آل محمّد عليهمالسلام حين
الصفحه ٦٤ :
يزغ
قلبه بعد الهداية» فقلت له : وما
طوبى ، قال : «شجرة في
الجنّة أصلها في دار عليّ عليهالسلام
الصفحه ٧٥ : رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّآءَ وَكَانَ وَعدُ رَبِّي حَقَّاً)
(٣)
في تفسير العيّاشي : ٢ / ٣٥١ ح ٨٦ : عن
الصادق
الصفحه ٧٦ : المؤمنين وما هنّ؟ فقال : «اختلاف أهل الشام بينهم ، والرايات السود من خراسان ، والفزعة في شهر رمضان»
فقيل
الصفحه ٨٠ : وَارجِعُوا إِلَى مَا أُترِفتُم فِيهِ وَمَسَاكِنِكُم لَعَلَّكُم
تُسئَلُونَ *
قَالُوا يَا وَيلَنَا إِنَّا