الصفحه ١١٩ : اللّه تعالى مع إبليس وجنوده»
ثمّ تنفّس عليهالسلام
وقال : «لا رعى
اللّه هذه الأمّة فإنّها لم ترع حقّ
الصفحه ١٤٩ : والمبغضين وقامع المنافقين ، وعليّ بن موسى معين المؤمنين ، ومحمّد بن عليّ منزل أهل الجنّة في درجاتهم ، وعليّ
الصفحه ١٦٠ : ، جبرئيل عن يمينه ، وميكائيل عن شماله ، وإسرافيل أمامه ، معه راية رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قد
الصفحه ١٦٢ : مكّة ينادي منادية : ألا لا يحملنّ أحد طعاماً ولا شراباً ، وحمل معه حجر موسى بن عمران عليهالسلام وهو
الصفحه ١٦٣ : عليهالسلام قال : «ثمّ
يظهر المهديّ بمكّة عند العشاء ، ومعه راية رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم وقميصه
الصفحه ١٦٩ : ، يكون معه عصا موسى ، وخاتم سليمان ، ذاك الرابع من ولدي ، يغيّبه اللّه في ستره ما شاء ، ثمّ يظهره فيملأ
الصفحه ١٨٢ : وكنت به عارفاً فقال لي : «لك
خمس وستّون سنة وشهر ويومان».
وكان
معي كتاب دعاء عليه تاريخ مولدي وإنّي
الصفحه ١٨٥ : وشابّ حسن الوجه طيب الرائحة هيوب مع هيبته متقرب إلى النّاس يتكلم ، فلم أر أحسن من كلامه ولا أعذب من نطقه
الصفحه ١٨٩ : .
٣٦
ـ وقتل غلام من آل محمّد بين الركن والمقام.
٣٧
ـ وصاح صائح من السَّماء بأنّ الحقّ معه ومع اتباعه
الصفحه ١٩٢ : ».
قلت : نعم ، وناولني صرة وأومىء إلى
الخادم فهو مشى معي خطوات ، فرأيت أسد آباد ، فقال : هذه أسد آباد امض
الصفحه ١٩٦ : من أخبار صاحب الزَّمان؟
قال لي : فارتحل معي إلى الطائف في خفية
من أصحابك.
فمشينا إلى الطائف من
الصفحه ١٩٩ : متفكّراً حتّى أسفر الصبح ، فأدّيت الفريضة وجئت إلى عليّ بن المنذر ، فقصصت عليه الحال ، فجاء معي حتّى بلغت
الصفحه ٢١٤ :
لِي صُحبَتَهُم مَعَ أَنُبِيَائِكَ المُرسَلِينَ وَمَلائِكَتِكَ المُقَرَّبِينَ وَعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ
الصفحه ٢١٥ :
لَهُ دُعَاءَهُ وَسَخَّرتَ لَهُ الجِبَالَ يُسَبِّحنَ مَعَهُ بِالعَشِيِّ وَالإِبكَارِ ، وَالطَّيرُ
الصفحه ٢١٧ : عُبَّادِكَ
وَزُهَّادِكَ فِي الدُّنيَا وَمِمَّن خَلَقتَهُ لِلعَافِيَةِ وَهَنَّأتَهُ بِهَا مَعَ كَرَامَتِكَ