الصفحه ١١٣ : بِذُنُوبِنَا
فَهَل إِلَى خُرُوجٍ مِن سَبِيلٍ) (١)
في بحار الأنوار (٢) قال : روى السائل عن السيّد المرتضى
الصفحه ١٣٢ :
سورة
المعارج
١
ـ (سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لِلكَافِرِينَ لَيسَ لَهُ
دَافِعٌ) (١)
عن
الصفحه ١٦٨ : » (٢).
_________________
١ ـ الغيبة للنعماني : ص ٢٠٨ (١٢) ح ١٤.
٢ ـ فلاح السائل : ص ١٩٩.
الصفحه ٢١٩ : مِن سَائِلٍ
فَأُعطِيَهُ؟ أَم هَل مِن دَاعٍ فَأُجِيبَهُ؟ أَم هَل مِن مُستَغفِرٍ فَأَغفِرَ لَهُ؟ أَم هَل
الصفحه ١٢٦ : عزّوجلّ يا أمّة محمّد أو يا معشر الشيعة لا تكونوا كالّذين أتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد ، فتأويل هذه
الصفحه ٩ : البيت ، وإنّي مزكّيك ومشرِّفك بفضيلة تسبق بها الشيعة في المولاة (بها) بسرّ أطلعك عليه ، وأنفذك في ابتياع
الصفحه ١٤ : عليّ أخيه بباب الدار ، والشيعة من
حوله يعزونه ويهنئونه (أي بالإمامة) ، فقلت في نفسي : إن يكن هذا الإمام
الصفحه ١٥ : الخواصّ من الشيعة وبعض مواليه المطّلعين من ولادته ، مدعوماً ومؤيّداً بروح القدس ، تصدّى الإمامة بعد
الصفحه ١٦ : بالشيعة فيوصلون رسائلهم ويعرضون مشاكلهم وحوائجهم للإمام عليهالسلام
، فكان طابع هذه اللقاءات السرّية
الصفحه ٢٢ : عن الإمام الصّادق عليهالسلام قال : (٢) «المتقون شيعة عليّ عليهالسلام
والغيب فهو الحجّة الغائب
الصفحه ٣٧ : مِنهُم اِثنَي عَشَرَ
نَقِيبَاً)
(٣)
لقد رويت عدّة روايات متعدّدة عن طرق
أهل الشيعة والسنّة حول هذه
الصفحه ٥٩ :
وليجة
وبطانة ـ وفي رواية : يسقط فيها كلّ وليجة وبطانة ـ وذلك عند فقدان الشيعة الثالث من ولدي
الصفحه ١٥٤ : صالح الإمام الحسن بن عليّ عليهماالسلام معاوية ، دخل النّاس عليه ولامه بعض الشيعة على بيعته ، فقال
الصفحه ١٦٦ : موالاتنا ، والبرائة من أعدائنا ، اولئك منّا ونحن منهم ، قد رضوا بنا أئمّة ، ورضينا بهم شيعة ، فطوبى لهم ثمّ
الصفحه ٢١١ : أخبرني جماعة من أهلينا وإخواننا الشيعة أنّ ذلك كان فيما بلغهم عند فراغي من الدعاء كما أخبرني مولاي (حجّة