الصفحه ٧٧ : ، فسيعلمون ذلك اليوم ما نزل بهم من اللّه على يدى قائمه ، فذلك قوله : (من
هو شرّ مكاناً) (يعني عند القائم
الصفحه ٧٩ :
عن قول اللّه عزّوجلّ : (فستعلمون
من أصحاب الصراط السويّ ومن اهتدى) قال : الصراط السويّ
هو القائم
الصفحه ٨٠ : فيدفعونهم إليهم فذلك قوله : (لاتركضوا
وارجعوا)
» (٢).
قال : «يسألهم الكنوز وهو أعلم بها»
قال : «فيقولون
الصفحه ٨٥ : السَّماء
تعارف في الأرض .. فإذا قام القائم ورّث الأخَ في الدّين ولم يورّث الأخ في الولادة ، وذلك
قول اللّه
الصفحه ٩٠ : إلى أن يبلغ الكتاب أجله ويحقّ القول على الكافرين ، ويقترب الوعد الحقّ الَّذي قد بيّنه في كتابه بقوله
الصفحه ٩٣ : .. فيثبّت اللّه الَّذين آمنوا بالقول الثابت على الحقّ وهو النداء الأوّل ويرتاب يومئذ الَّذين قلوبهم مرض
الصفحه ٩٤ :
حجّة
اللّه قد ظهر عند بيت اللّه فاتبعوه فإنّ الحقّ معه وهو قول اللّه عزّوجلّ
: (إن نشاء ننزل عليهم
الصفحه ٩٥ : اللّه ، وهو قول اللّه : (أَمَّن
يُجِيبُ المُظطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكشِفُ السُّوءَ وَيَجعَلُكم خُلَفَا
الصفحه ٩٧ : لي : يا سيّدتي كيف أمسيت؟ فقلت : بل أنت سيّدتي وسيّدة أهلي.
قالت ـ فانكرت قولي وقالت : ما هذا يا
الصفحه ١٠٣ : يَرجِعُونَ) (١)
عن المفضل بن عمر قال : سألت أباعبداللّه
عليهالسلام
عن قول اللّه عزّوجلّ : ( ولنذيقنهم
الصفحه ١١٠ : ، حتّى
ينتهي إلى البيداء ، فيخرج جيشان للسفياني فيأمر اللّه عزّوجلّ الأرض أن تأخذ بأقدامهم ، وهو قوله
الصفحه ١١٤ : في أنفسهم وفي الآفاق ، وقوله : (حَتَّى
يَتَبَيَّنَ لَهُم أَنَّهُ الحَقُّ) يعني بذلك خروج
القائم
الصفحه ١١٦ : »
(٥).
وأيضاً عن الإمام الصادق عليهالسلام في قوله : (أَلا
إِنَّ الَّذِينَ يُمَارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي
الصفحه ١٢٣ : عليهماالسلام في قول اللّه عزّوجلّ (٦).
وعن
ابن عبّاس في الآية ، قال : قيام القائم عليهالسلام
الصفحه ١٢٤ : قول اللّه عزّوجلّ في كتابه : (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسطُورٍ * فِي
رَقٍّ مَنشُورٍ) وهو الكتاب الَّذي