الصفحه ٣٣ : عليهالسلام
في قوله : ( يا
أيّها الّذين آمنوا اصبروا .. ) قال : «اصبروا على أداء الفرائض ، وصابروا عدوّكم
الصفحه ٣٥ : السّاعة» (٢).
وعن أبان ، أنّه دخل على أبي الحسن
الرضا عليهالسلام
قال : فسألته عن قول اللّه : (وَأُولِي
الصفحه ٤٠ : آيَةً وَلَكنَّ أَكثَرَهُم لاَ
يَعلَمُونَ)
(٣)
عن الإمام الباقر عليهالسلام في قوله : (إِنَّ
اللّهَ
الصفحه ٤٢ : والدجّال ويأخوج ومأجوج والدخان والدابّة».
وعن أبوجعفر الباقر عليهالسلام في قوله (يوم
يأتي ... من قبل أو
الصفحه ٤٨ : خلت من تلاوة
ومنزل وحي مقفر العرصات
فلمّا انتهيت إلى قولي :
خروج
الصفحه ٥٣ : أيديهم بالمعروف فإذا قام قائمنا حرّم على كلّ ذي كنز كنزه حتّى يأتيه به فيستعين به على عدوّه ، وهو قول
الصفحه ٥٤ : : (أَربَعَة
حُرُم) عليّ والحسن والحسين والقائم ، بدلالة قوله (ذَلِكَ
الدِّينُ القَيِّم)
» (٣).
وعن الحسين
الصفحه ٥٧ : عبداللّه عليهالسلام : قول اللّه
عزّوجلّ : (عذاب الخِزْيِ في الحياة الدنيا وفي الآخرة)
ما هو عذاب خِزيِ
الصفحه ٥٩ : ثلثمائه وثلاثة عشر رجلاً» (٣).
وأيضاً عن الصادق عليهالسلام قال : «ما كان قول لوط عليهالسلام
.. إلّا
الصفحه ٦٢ : يكون ، حتّى يكون لأحدكم موضع قدمه ، وحتّى يكونوا على النّاس أهون من الميتة ، وهو قول ربّي عزّوجلّ في
الصفحه ٦٣ : الرُّوَيبِضةُ ـ » فقيل له : وما
الرُّوَيبِضةُ وما الماحل؟ قال : «أوما بقرؤون القرآن قوله (وَهُوَ
شَدِيدُ
الصفحه ٦٤ : وليس من مؤمن إلّا
وفي داره غصن من أغصانها ، وذلك قول اللّه عزّوجلّ : (طُوبَى
لَهُم وَحُسنُ مَآبٍ
الصفحه ٦٥ : ذيله
في معني قوله تعالى : (رَبَّنَا
لِمَ كَتَبتَ عَلَينَا القِتَالَ لَولاَ أخرتنا)
الآية ، قال الباقر
الصفحه ٧٥ : عليهالسلام
في قوله : (أجعل بينكم وبينهم ردماً)
قال : «التقيّة» (فما اسطاعوا أن
يظهروه وما استطاعوا له نقيباً
الصفحه ٧٦ : : وما الفزعة في شهر رمضان؟ قال : «أوماسمعتم
قول اللّه عزّوجلّ : (إنّ
نشا ننزل عليهم من السماء آية فظلت