الصفحه ١٥٧ : العترة ، وسفينة نجاة الامّة ، وباب حطّة ، وأمان أهل الأرض ، وأعدل كتاب
الله ، وعيبة رسوله ، لو كانـوا
الصفحه ١٧٢ : وعيناه تهملان دموعاً فقال :
« أيها الناس ، إنّي تارك فيكم الثقلين
: كتاب الله عز وجل ، وعترتي أهل بيتي
الصفحه ١٧٦ : ح ١٠٠٨ ، الكتاب
المصنف لابن أبي شيبة ١٢ : ٨٥ ح ١٢١٨٦ ، المطالب العلية لابن حجر ٤ : ٥٦ ح ٣٩٤٩.
الصفحه ١٨٧ : كثيراً على عدم نصرته له بعدما
وصله كتاب الإمام ومبعوثه. انظر : الإصابة ترجمة رقم ٨٤٢٤ ، مروج الذهب ٣ : ٩٤
الصفحه ٢٠٤ : ،
فأتيناهم لنأمر بالعدل ، وندعوا إلى حكم الكتاب.
فقال ابن زياد : وما أنت وذاك ، ثم قال
عليه اللعنة : يا
الصفحه ٢٠٩ :
قال معمر بن المثنى ـ في كتاب مقتل
الحسين ـ : فلمّا كان يوم التروية قدم عمر بن سعد بن أبي وقاص إلى
الصفحه ٢١٠ : . فجزاهم خيراً.
وقال لهم : أما قرأتم كتاب الله المنزل
على جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله
في قوله
الصفحه ٢١٧ : : فانّ كتاب مسلم بن عقيل
جاءني يخبر فيه بحسن رأيكم ، واجتماع ملأكم على نصرنا ، والطلب بحقّنا ، فسألت
الله
الصفحه ٢٢٠ : .
انظر : أعلام النساء المؤمنات
: ٣٤١ ، ترجمة الإمام الحسين من كتاب الطبقات ، المطبوع في مجلة تراثنا
الصفحه ٢٢٦ :
فقال له الحر : بلى ، ولكن كتاب الأمير
قد وصل يأمرني فيه بالتضييق عليك ، وقد جعل عليَّ عيناً
الصفحه ٢٣٤ : .
٣ ـ لم يرد في كتب
التراجم.
وفي كتاب تسمية مَن قتل مع
الإمام الحسين : ١٥٥ ، ذكر من جملة شهداء الأصحاب
الصفحه ٢٣٦ : أخباره في
واقعة الطف ، أخذها من كتاب الملهوف : ١٦١.
٣ ـ مسلم بن عوسجة
الأسدي ، من أبطال العرب في صدر
الصفحه ٢٦٠ : الظاهرة
، فقد قصرت عن حصرها الحسّاب ، وكلّت عن سطرها الكتّاب ، كانشقاق القمر ، وتظليل
الغمام ، وحنين الجذع
الصفحه ٢٧١ : الليلة فلعلّنا
نصلّي لربّنا فانّه يعلم أنّي أحبّ الصلاة له ، وتلاوة كتابه.
فسألهم العباس ذلك فتوقّف
الصفحه ٢٧٥ : المنسوبة إليه في غير هذا الكتاب ،
فإن صحّت هذه النسبة ، فهي ممّا كتمت في أيّام الأمويّين والعباسيّين.