الصفحه ٥٢ : قوله صلىاللهعليهوآله ، ما أخرجه مسلم في
باب وصول ثواب الصدقة عن الميّت إليه ، من كتاب الزكاة ، في
الصفحه ٥٥ : انذار
النبي صلىاللهعليهوآله
بما سيحدث بعده ، من كتابه ( أعلام النبوّة ) عن عروة ، عن عائشة ، قالت
الصفحه ٨٨ : الكتاب يقرأ ويبكي ، وكان قد
أعدّ مائدة من الطعام ففرّقها على الفقراء!
هذه الطائفة تصرف في هذا
السبيل
الصفحه ٩٦ : الميسو ماربين الألماني في
كتابه « السياسة الإسلامية » بعين لفظ المعرّب قال من جملة كلام طويل : لا يشكّ
الصفحه ١٠٣ : الناس إلى نصوص الكتاب والسنّة
فيهم عليهمالسلام
، فهدى الله بها من هدى لدينه ، وضلّ عنها من عمى عن سبيله
الصفحه ١٠٤ : هذه الامّة ما لهم عند الله من خلاق (٢).
وكتابه إلى بني هاشم لما فصل من المدينة
، وقوله فيه ـ كما في
الصفحه ١١٧ : أيضاً ، وفي الاثناء أتى كتاب ابن
زياد إلى الحرّ يدعوه فيه للتضييق على الحسين فعمل الحر على منع القافلة
الصفحه ١٢٤ : قدرهم ، وعظيم صبرهم ، فأسفاً على فقد هذا الكتاب الذي لم يبق
منه الامقدّمته المطبوعة كرسالة على حده ، وهي
الصفحه ١٢٧ :
مقدّمة الكتاب
(١)
الأصل العملي يقتضي إباحة البكاء على
مطلق الموتى من المؤمنين ، ورثائهم بالقريض
الصفحه ١٣٠ : الساري ـ الهامش ـ ٤ : ٣٢٥ ، كتاب الجنائز.
٢ ـ قال
رحمهالله
: تأمّل في قوله صلىاللهعليهوآله
: هذه
الصفحه ١٤٠ : المراثي ، انظر : المقدّمة الزاهرة لهذا الكتاب.
الصفحه ١٤٤ : الحافظ الزرندي المدني كما في
كتاب معارج الأصول ، ونقله الفاضل البلخي في ينابيعه.
الصفحه ١٤٥ :
وقال الشيخ سليمان الحنفي القندوزي في ينابيع
المودّة : قال الحافظ جمال الدين المدني في كتابه ( معراج
الصفحه ١٥٠ : الموتى ومصائبهم يستلزم تحريم تلاوة الكتاب والسنّة ، وقراءة التاريخ وعلم
الرجال ، ومن يرضى لنفسه هذا الحمق
الصفحه ١٥٤ : عليهالسلام
المأثور في كتاب نهج البلاغة.
٢ ـ العقد الفريد ٣
: ١٩٨.