الصفحه ١٥ : .
٢ ـ تخريج الروايات الواردة في المتن من
المظان المعتمدة.
٣ ـ تثبيت أقوال المؤلف في الهامش بعد
كلمة « قال
الصفحه ٣٧ : » ، أعلام النساء : ١٠١.
٥ ـ قال ابن حجر في
الاصابة ( ٣ : ١٥٦ ) : كان عبيد الله بن العباس بن عبد المطلب
الصفحه ٣٦١ : : ١٦٣
ابن عبد ربة
المالكي : ٣٨ ، ١٤٠
ابراهيم عليهالسلام : ٥٨ ، ١٧٥
الصفحه ٣٨ : الأيّام صرن لياليا
ورثته أيضا بأبيات تثير لواعج
الأشجان ذكر ابن عبد ربّه المالكي بيتين منها في
الصفحه ٥٥ : .
٢ ـ قال
رحمهالله
: كما نص عليه ابن عبد ربّه المالكي ، حيث ذكر مقتل الحسين في الجزء الثاني من
العقد الفريد
الصفحه ٢٥٩ : كلاب بن مرّة بن كعب بن لؤي بن
غالب بن فهر بن مالك ابن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر
الصفحه ٤٣ :
ثمّ أومأ إلى أبي بكر ـ كما في ترجمة
وثيمة بن موسى بن الفرات من وفيات ابن خلكان ـ فقال مخاطبا له
الصفحه ٢٨٣ : في إعانتنا؟
فأجابك يا داعي الله مالك بن النسر لعنه
الله بالسيف على رأسك الشريف ، وطارح بن وهب
الصفحه ١٦٣ : عمر بن سعد إلى ابن زياد كان كتاباً عاديّاً ، لكن ابن زياد ردّ عليه بكتاب
يعنّفه فيه ، وكتب إليه : إنّي
الصفحه ٣٠ : الأنعام :
١٦٤ ، سورة الاسراء : ١٥ ، سورة فاطر : ١٨ ، سورة الزمر : ٧.
٢ ـ أخرج النسائي
ومسلم ومالك في
الصفحه ٣٥ :
ابن المغيرة (١) ، وأبي خراش الهذلي (٢) ، وأياس بن البكير الليثي (٣) ، وعاتكة بنت
الصفحه ١٤٠ : أيضاً متمّم بن نويرة من تهيج
الحزن على أخيه مالك في مراثيه السائرة حتى وقف مرّة في المسجد وهو غاص
الصفحه ٢٧٨ :
أحجم عنه سواه ـ
فقتله ، وبرز إليه حنظلة بن أبي سفيان فقتله ، وبرز إليه طعيمة ابن عدي ـ وكان من
الصفحه ٤٠ : أشار إليها ابن
حجر في ترجمة
__________________
انظر ترجمته في
الاستيعاب ٤ : ٨٤ ـ ٨٥ ، الاصابة
الصفحه ٤٢ :
وقد أكثرت الخنساء (١) وهي صحابية من رثاء أخويها صخر ومعاوية
ـ وهما كافران ـ ، وأبدعت في مدائح صخر