الصفحه ١٢٨ :
وهذه المطالب الخمسة هي كلّ ما تقوم به
الشيعة في مجالسها الحسينية.
ونحن في هذه المقدّمة نثبت
الصفحه ٧٥ : ، يقتضي بحكم
__________________
١ ـ قال
رحمهالله
: قال ابن حجر ـ بعد نقله عن الترمذي ـ في أثنا
الصفحه ٢١٤ : في المنام ، وأمرني
بما أنا ماضٍ فيه.
ولمّا يأس عبد الله بن جعفر أمر ابنيه
عوناً ومحمداً بلزومه
الصفحه ٧٦ : الملأ ، كما في تفسير
الآية الرابعة من الآيات التي أوردها ابن حجر في الفصل الأول من الباب الحادي عشر
من
الصفحه ١١٧ : أيضاً ، وفي الاثناء أتى كتاب ابن
زياد إلى الحرّ يدعوه فيه للتضييق على الحسين فعمل الحر على منع القافلة
الصفحه ١٧٤ : : هلمي ابني يا أسماء ، فدفعته إليه في خرقة بيضاء ، فأخذه وجعله في حجره ،
وأذّن في اُذنه اليمنى ، وأقام في
الصفحه ٥٧ : رآه ابن عباس
نصف النهار ، أشعث أغبر ، بيده قارورة ، فيها دم يلتقطه فسأله ، فقال : دم الحسين
وأصحابه
الصفحه ٧٠ : المقال ـ : موسى بن عمير مولى آل جعدة بن هبيرة
الكوفي ، أو ابن أبي عمير ـ على ما في الكافي ـ وعدّه الشيخ
الصفحه ١١٨ : ، والله ما دخل علينا فيه ذلّ قط ،
فاسير معك حتى أنزلك القرية ، ثمّ نبعث إلى الرجال ممّن بـ ( أجأ
الصفحه ٣٠٩ : (٣)
أأطمع (٤) أن يقال أمير المؤمنين ، ولا اُشاركهم
في مكاره الدهر ، وأكون أسوةً لهم في خشونة (٥)
العيش! فما
الصفحه ٢١ : بكائه
يومئذ على عمّه أسد الله واسد رسوله حتى قال ابن عبد البر في ترجمة حمزة (١) من استيعابه لمّا رأى
الصفحه ٨١ : وجرارنا مملـوءة دماً. (٣)
قال ابن حجر ـ بعد إيراده في الصواعق ـ
: وكذا روي في أحاديث غير هذه
الصفحه ١٠٤ :
محمد ، عن ابيه ، ثم
بكى حتى علا شهيقه ، فضمّه الحسين إليه وقال ـ كما في الملهوف وغيره ـ : حدّثك
الصفحه ١١٦ :
الانصراف فلينصرف
ليس عليه منّا ذمام. (١)
قال محمد بن جرير الطبري ـ في تاريخ
الامم والملوك
الصفحه ١٥٦ : مثل أجرها يوم اُصيب بها.
وروى ابن ماجة وأبو يعلى عنه
هذا الحديث أيضاً كما في ترجمته عليهالسلام من