الصفحه ٢٦٨ : . (١)
وفيها قال عبد الرحمن بن عوف :
ألم يبصروا شاة
ابن زيد وحالها
وفي أمرها
للطـالبين
الصفحه ٢٩٢ :
حتى وقع في الأرض ،
وأخذ المدينة.
ونقل ابن الأثير (١) ، عن أبي رافع (٢) مولى رسول الله
الصفحه ٢٩٥ :
فأثبته في حنكك الشريف.
وضربك ابن النسر الكندي على رأسك بالسيف
يا حشاشة الزهراء حتى امتلأ برنسك دماً
الصفحه ٢٤٣ : .
فصاح الحسين عليهالسلام في تلك الحال :
صبراً يا بني عمومتي ، صبراً يا أهل بيتي ، فوالله لا رأيتم هواناً
الصفحه ٢٩٤ : ابن عمّه جعفر بن أبي طالب ، وقال صلىاللهعليهوآله
: إن اُصيب جعفر فزيد بن حارثة ، فإن اُصيب زيد
الصفحه ٣٤٩ :
اخبرني جبرئيل انّ
ابني الحسين
١٥٩
اخلفوني في أهل
بيتي
٣٣٧
الصفحه ١١٩ : عمر بن
سعد.
وحسبك ما نقله ابن الأثير حيث ذكر مقتل
عمر بن سعد في كامله عن عبد الله بن شريك قال
الصفحه ١٩٥ : الذي أضمر ابن مرجانة
لهاني.
فجاءه رحمهالله
تعالى والقوم معه حتى دخلوا جميعاً على ابن زياد ، فلمّا
الصفحه ٢٠٨ :
فقال عليهالسلام
: أنظر فيما قلت.
فلما كان في السحر ارتحل عليهالسلام ، فبلغ ذلك ابن
الحنفية
الصفحه ٢٤٥ : فاعترضته خيل ابن سعد ، فرمى رجل من بني دارم
الحسين عليهالسلام
بسهم فأثبته في حنكه الشريف ، فانتزع السهم
الصفحه ٣٢٦ : تغاث.
ثمّ هجموا على ودائع النبوّة فسلبوهنّ
ونهبوا خيامهن ، وأشعلوا فيها النار ، فخرجن حافيات حاسرات
الصفحه ٢٤٠ : ، وراكع وساجد ، فعبر عليهم في تلك الليلة من عسكر ابن زياد اثنان وثلاثون
رجلاً.
ولمّا ضيّقوا على الحسين
الصفحه ٢٧٦ : الجليل فزعزعا
فأصبح هذا المجد والـدين أجدعا
على ابـن نبـيّ الله وابـن صفيـّه
الصفحه ١٤٧ : فاطم عنـده
وأجريت دمع العين
في الوجنات
أفاطم قومي يا
ابنة الخير واندبي
الصفحه ٤٨ : قالت : لمّا
جاء النبي صلىاللهعليهوآله
قتل زيد بن حارثة وجعفر وابن رواحة جلس ـ أي في المسجد كما في