الصفحه ٦٢ :
لهم في الأرض شبيه ،
ولقد بكت السماوات السبع والأرضون لقتله ـ إلى أن قال ـ :
يا ابن شبيب ، ان
الصفحه ٣٢٨ : والعارفين بحقّه ،
صاحب المواقف المشهودة في الجمل وصفين وغيرهما ، فقئت عينه يوم الجمل ، واستشهد
ابنه محمد
الصفحه ٢٠٣ : بأهل بيته ـ فيقول له
: إنّ ابن عقيل بعثني إليك ، وهو أسير في أيدي القوم لا يرى أنّه يمسي حتى يقتل ،
وهو
الصفحه ١٩٧ : الأمير خلني وإيّاه حتى اُكلّمه.
فقام فخلى به ناحية وهما بحيث يراهما
ابن زياد ويسمع كلامهما فبينما هما
الصفحه ٦٩ : ابتاه ...
(٢).
وروى الصدوق في الأمالي وثواب الأعمال ،
وابن قولويه بأسانيد معتبرة ، عن أبي عمارة قال
الصفحه ١٧٨ :
للتقية التي كانوا
عليها ، والحال التي آل أمرهم بعد النبي صلىاللهعليهوآله
إليها ، فهو في ذلك
الصفحه ٦٨ : بلغتما فيه
مناكما.
فخذ حذرك يا ابن أبي بكر ،
فسترى وبال أمرك ، وقس شبرك بقترك تقصر عن أن توازي أو
الصفحه ١٢٩ :
ثالثها
: يوم استشهد ابن عمّه جعفر ، وزيد بن
حارثة ، وعبد الله بن رواحة في مؤتة. (١)
رابعها
الصفحه ٢٥ :
وأمّا قوله وتقريره فمستفيضان مواردهما
كثيرة فمنها ما ذكره ابن عبد البر في ترجمة جعفر من استيعابه
الصفحه ١٨٤ : .
مثل ابـن فاطمـة يبيت مشرّداً
ويزيد في لذّاتـه متنـعـّم
ويضيق الدنيا علـى ابن
الصفحه ٢٠٠ :
[ المجلس
السادس ]
لمّا بلغ مسلم بن عقيل ما فعل ابن زياد
بهاني بن عروة ، خرج بمن بايعه لانقاذ
الصفحه ٨٥ : لمّا علم ابن زياد بمسير الحسين عليهالسلام من مكّة متّجهاً
إلى الكوفة كتب إلى عمر بن سعد أن يعود بمن
الصفحه ٢١٧ :
يكن عليهالسلام علم بخبر ابن عقيل
وكتب معه إليهم :
بسم
الله الرحمن الرحيم
من الحسين بن علي
الصفحه ٣٣٤ : : «لما
بلغ محمد بن جرير ان ابن ابي داود تكلم في حديث غير خم عمل كتاب الفضائل وتكلم في
تصحيح الحديث».
ثم
الصفحه ٣٤ : أخرج ابن ماجة في سننه (
١ : ٣٢٩ ، باب ما جاء في تقبيل الميّت ) ، عن عائشة قالت : قبّل رسول الله