الصفحه ٧٢ :
قال : لبّيك ، جعلني الله فداك.
قال : بلغني انّك تقول الشعر في الحسين عليهالسلام وتجيد.
فقال
الصفحه ١٧٧ :
الله بعد على الاّمة
في الدين والملّة.
وإنّ من برهان كمالهما ، وحجّة اختصاص
الله لهما بفضله
الصفحه ١٧٩ : جميعاً على سنن النبي
في أوّل أمره حيث لم يتمكّن صلىاللهعليهوآله
من دعوة أحد إلى الله حينئذ أصلاً
الصفحه ٣٤ : أخرج ابن ماجة في سننه (
١ : ٣٢٩ ، باب ما جاء في تقبيل الميّت ) ، عن عائشة قالت : قبّل رسول الله
الصفحه ١١٨ : ، والله ما دخل علينا فيه ذلّ قط ،
فاسير معك حتى أنزلك القرية ، ثمّ نبعث إلى الرجال ممّن بـ ( أجأ
الصفحه ٥٩ : لقتل الحسين بن علي
عليهالسلام
دمعة حتى تسيل على خدّه ، بوّأه الله [ بها ] في الجنّة غرفاً يسكنها
الصفحه ١٦٩ : (٣) كأنّ قطعة من لحم رسول الله صلىاللهعليهوآله قُطعت فوضعت في
حجري ، فقصصت ذلك على رسول الله
الصفحه ٢٤ :
قال : هذه رحمة جعلها الله في قلوب [ من
يشاء من ] عباده ، وإنّما يرحم الله من عباده الرحما
الصفحه ٩٨ : يؤيّد مقصده ، ويكون له أثر عظيم في
قلوب المسلمين ـ سيّما العرب ـ كما وقع ذلك حملهم معه وجاء بهم إلى
الصفحه ٢٧ :
صفحة (٣٣٥) من الجزء الأول من مسنده من جملة حديث ذكر فيه موت رقية بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله وبكا
الصفحه ٣٢٨ : فيها ، والآخر يوم النهروان ، قال له معاوية يوماً : ما أنصفك ابن أبي
طالب إذ قدم بنيك وأخر بنيه! فقال
الصفحه ٢٥٦ : وآخره
في الحكم العدل لن ينكره
قاتل الله أهـل العناد « فلمّا جاءهم ما عرفوا
كفروا
الصفحه ٣٥٩ :
يا ابا عبد الله
عزّ عليَّ
١٧٤ ، ٢٦١
يا ابا عمارة من
أنشد في الحيسن فأبكى
الصفحه ٦٣ : الصدوق في أماليه ـ : من ترك السعي في حوائجه يوم عاشوراء قضى الله
له حوائج الدنيا والآخرة ، ومن كان يوم
الصفحه ١٣٦ : الله عز وجل يوم القيامة يوم فرحه
وسروره ، وقرّت بنا في الجنان عينه ...
وعن الباقر عليهالسلام قال