الصفحه ٢٦٣ :
[ المجلس الخامس عشر ]
روي عن الحسن سلام الله عليه ، قال :
سألت خالي هند بن هالة وكان وصّافاً
الصفحه ٢٩٣ : عليهالسلام
بصوت أضعفته العلّة :
عمّتاه ، ارحمي ضعف بدني ، ارحمي
الجامعة في عنقي ، ودّعي أخاك وأنت على ظهر
الصفحه ١٢٥ :
وجمعتها في حياته قدّس الله نفسه الزكية
، وقرأتها عليه من أوّلها حتى انتهائها ، فأقرّها ، وحبّذ
الصفحه ٢٧٣ :
خمساً وعشرين مرّة.
فقال لي : ما ترك عبد الله من الولد ـ
يعني أباه ـ؟
قلت : سبع نسوة.
قال
الصفحه ٦٢ : إلى حدّ الثلاثين كالأمين في أعيانه ( ٤ ق ١ :
٢٥٠ ). وفي البحار ( ٤٥ : ٦٣ ) رواية عبد الله بن سنان
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآله ينبعث عنها
الاعتصام بحبل الله عز وجل ، والتمسّك بثقلي رسول الله صلىاللهعليهوآله وفيها من اجتماع
الصفحه ١٣٥ : ترع لرسول الله صلىاللهعليهوآله
حرمة في أمرنا.
إنّ يوم الحسين أقرح جفوننا ، وأسبل
دموعنا ، وأذلّ
الصفحه ١٧٤ : .
قالت : ثمّ وضعته في حجره ، فقال : يا
أبا عبد الله ، عزيز عليَّ ، ثم بكى.
[ قالت أسماء : ] فقلت
الصفحه ١٢ :
فيها عن مقام
الحوراء زينب عليهاالسلامومواقفها
الخالدة.
ومن
جملة كتبه التي احترقت ولم تطبع
الصفحه ٣٣٩ :
[ المجلس
الثالث والعشرون ]
ومن خطبة له عليهالسلام :
أما بعد : فانّ الدنيا قد أدبرت وآذنت
الصفحه ٢١ : بكائه
يومئذ على عمّه أسد الله واسد رسوله حتى قال ابن عبد البر في ترجمة حمزة (١) من استيعابه لمّا رأى
الصفحه ٣٣ :
المطلب الثاني
في
رثاء الميّت بالقريض
ويظهر من القسطلاني في شرح [ صحيح ]
البخاري (١)
انّ
الصفحه ٣٣٠ :
[المجلس الحادي
والثلاثون]
ومن كـلام له عليهالسلام بعد تلاوته «ألهيكم التكـاثر
* حتّى زرتم
الصفحه ٣٥ : كان شمّـاس
مـن النـاس
لا تقتلي النفـس
إذ حانـت منيته
في طاعة الله يوم
الروع
الصفحه ٢٥٤ :
الخيزران امّ الهادي
والرشيد مسجداً ، وكان أبوه عبد الله غائباً بأرض الشام ، فانصرف مريضاً فقضى