الصفحه ١٣١ :
بكاءه بكوا ، فقال صلىاللهعليهوآله : ان الله لا يعذب
بدمع العين ولا بحزن القلب ... الحديث
الصفحه ٣١٤ : ! (٦)
بأبي أنت وامي يا أمير المؤمنين كيف بك
لو رأيت أطفالك وأيتام ولدك أبي عبد الله وهم في أشر الذلّة ووثاق
الصفحه ٨٥ :
ثم تقول : اللهم شفّعني فيمن بكى على
مصيبتي ، فيشفّعها الله تعالى فيهم (١)
... إلى آخر كلامه
الصفحه ١٠٩ : بلؤم بني اميّة وغدر أهل
العراق.
فقال له أخوه محمد بن الحنفية ـ كما في
الملهوف وغيره ـ : يا أخي ، إنّ
الصفحه ١٤٦ :
أبا هارون ، انشدني
في الحسين ، فأنشدته ـ فلم يعجبه الانشاد لخلوّه من الرقّة المشجية وكأنّه تركها
الصفحه ١٤٨ : ، وانتشرت في أقطار العرب ، وقامت بتلاوتها في دار الرضا قيامة
الأحزان ، وقرعت ساحته الشريفة بنوح دعبل بها
الصفحه ٢٧٧ :
[ المجلس
الثامن عشر ]
كانت وقعة بدر التي أظهر الله بها الدين
، وكسر فيها سورة المشركين ، صبيحة
الصفحه ٢٨٥ : ورجليه تقبّلهما وتبكي ، فبكى الحسين عليهالسلام رحمة لها ، ثم مسح
دموعها بكمّه ، وأخذها فتركها في حجره
الصفحه ٢٩٧ : واساه لا يثنيه شيء
وجاد لـه عطـش بـمـاء
ونقل ابن الأثير عن أسماء زوجة جعفر ذي
الصفحه ٣٤٢ :
[ المجلس الرابع والثلاثون ]
ومن خطبة له عليهالسلام :
فلو أنّ أحداً يجد إلى البقاء سلّماً
الصفحه ٢٥٣ :
[ المجلس
الثالث عشر ]
إن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، قد اتسعت أعلام
نبوّته ، وتواترت دلائل
الصفحه ٣٤٧ : ـ ٣ ـ
إنّ
الله اصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم وآل عمران
٣٣
٢٦٤
قُل
لو كنتم في بيوتكم
الصفحه ٣٦٠ :
١٥٥
يا له من مراماً
ما أبعده ، وزوراً ما
٣٣٠
يا نافع ما أخرجك
في هذا
الصفحه ١٦٦ :
ويسمـع آل الله شتـم خطيـبـه
أبا الحسن الممـدوح في محكم الكتب
يصلّـي عليه الله
الصفحه ١٩٥ :
فأتوه ووقفوا عشيةً على باب داره ،
فقالوا له : ما يمنعك من لقاء الأمير ، فإنّه ذكرك وقال : لو أعلم