الصفحه ٦٩ : : قال لي أبو عبد الله عليهالسلام : يا أبا عمارة ،
من أنشدني في الحسين ، فأنشدته فبكى ، ثم أنشدته فبكى
الصفحه ٩٤ :
المآتم من الأموال في سبيل الله عز وجل ، وما يبذل فيها لأهل المسغبة وغيرهم ،
وأنت تعلم أنّه لا وسيلة لقرا
الصفحه ١٤٣ : سفيان لعنهم الله.
٣ ـ قال
رحمهالله
: أنشد هذه الأبيات أبو تمام في الحماسة ، والمبرد في الكامل
الصفحه ٤٠ :
صاحبا الاستيعاب
والاصابة في ترجمة أبي سفيان المذكور. (١)
ورثاه أبو ذؤيب الهذلي (٢) ـ كما يعلم
الصفحه ٧٠ : الله الصادق عليهالسلام
فقال لي : يا ابا هارون ، أنشدني ، فأنشدته في الحسين عليهالسلام ، فقال لي
الصفحه ٤٩ :
ق وبعده ما شئت قولي
على انّ في ترتيب آثار الحزن
بما أصاب رسول الله صلىاللهعليهوآله
عن تلك
الصفحه ٥٠ : بواكي له ».
وكان الأولى لهم ولسائر المسلمين
مواساته في الحزن على أهل بيته والاقتداء به في البكا
الصفحه ١٦٠ :
يده قارورة فيها دم
يلتقطه فسأله ، فقال : دم الحسين وأصحابه ، لم أزل أتتبّعه منذ اليوم.
قال
الصفحه ٢٨١ : في سبعين رجلاً ، وفرّ الباقون ،
وثبت علي وأبو دجانة (١)
وسهل بن حنيف (٢).
وقاتل رسول الله
الصفحه ١٦١ : ، وربّما ذبح الشاة ثمّ يقطعها أعضاء ثم يبعثها في صدائق خديجة ،
فربّما قلت له : كأن لم يكن في الدنيا
الصفحه ١٩٩ :
وفارق مثبوراً
وخالف مجرما
وقد ثارت به الحمية لله عز وجل ، وعصفت
في رأسه لرسول الله
الصفحه ١٧٠ :
».
قالت : فتركته في حجره وقمت لآتيه بماء
، فجئت إليه فوجدته يبكي ، فقلت : ممّ بكاؤك يا رسول الله؟
فقال
الصفحه ٣١ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
، نسي نهيه إيّاه عن انتهارهن في مقام آخر مرّ عليك آنفاً. (٢)
ثمّ إذا
الصفحه ٥٤ : الفرات ، بموضع يقال له : كربلاء ... (٣). الحديث.
وأخرج الملأ ( كما في الصواعق أيضاً )
انّ علياً مرّ
الصفحه ٧١ :
وجل ، ولم يرض له بدون الجنة. (١)
وروى الكشّي بسند معتبر عن زيد الشحّام
قال : كنا عند أبي عبد