الصفحه ٣٠١ : يقاتل حتى قطعت يداه في
سبيل الله تعالى ، فأخذت امرأته عموداً وأقبلت نحوه وهي تقول : قاتل فداك أبي
واُمّي
الصفحه ١٩٧ : ليس عليك بذلك مخزاة ولا
منقصة وانّما تدفعه إلى السلطان.
فقال هاني : والله ان عليّ في ذلك الخزي
الصفحه ٣٥٤ : ء
٣٢٧
رأيت خيراً إن
صدقت رؤياك
١٦٩
رأيت رسول الله في
المنام وأمرني
الصفحه ١٠٥ : له
ـ كما في الملهوف وغيره ـ : يا أخي ، ألم تعدني النظر فيما سألتك؟
قال : بلى ، ولكن أتاني رسول
الصفحه ١٨٩ :
ثمّ لبثوا يومين آخرين وسرّحوا اليه عليهالسلام هاني بن هاني
السبيعي (١)
وسعيد بن عبد الله الحنفي
الصفحه ٢٠٥ :
فقال مسلم : الحمد لله على كل حال رضينا
بالله حكماً بيننا وبينكم.
فقال له ابن زياد : قتلني الله
الصفحه ٣١٣ : (١) مُسهّداً (٢) ، أو اُجَرّ في الأغلال مُصفّداً ،
أحبّ إليَّ مِن أن ألقى الله ورسوله يوم القيامة ظالماً لبعض
الصفحه ١١٩ : عمر بن
سعد.
وحسبك ما نقله ابن الأثير حيث ذكر مقتل
عمر بن سعد في كامله عن عبد الله بن شريك قال
الصفحه ٢٠٨ :
فقال عليهالسلام
: أنظر فيما قلت.
فلما كان في السحر ارتحل عليهالسلام ، فبلغ ذلك ابن
الحنفية
الصفحه ٣٥٨ :
٣٢٨
هذه رحمة جعلها
الله في قلوب عباده
٢٤ ، ١٣٠
هكذا ألقى الله
وأنا
الصفحه ٧٣ : ـ عليهالسلام
في يوم قطّ فرؤي متبسّماً في ذلك اليوم إلى الليل.
قال : وكان أبو عبد الله يقول : الحسين
عبرة كلّ
الصفحه ١٨١ : أصفيائه ، كتب الشيعة في العراق إلى الحسين عليهالسلام يعرضون عليه البيعة
(١) ويبذلون له
النصرة فأبى عليهم
الصفحه ٢٠٣ : بأهل بيته ـ فيقول له
: إنّ ابن عقيل بعثني إليك ، وهو أسير في أيدي القوم لا يرى أنّه يمسي حتى يقتل ،
وهو
الصفحه ٢٩٤ : زيد براية رسول الله صلىاللهعليهوآله حتى شاط في رماح
القوم ، ثم أخذها جعفر فقاتل وهو يقول
الصفحه ٣١٠ :
أيّام حصرهم في الشعب غيره؟ وهل قاسى الخطر ولاقى الأهوال في إيصال القوت إليهم
يومئذ سواه؟
وهل نصر الله