الصفحه ١٨٢ :
فاستشار الوليد مروان (١) في ذلك ، فقال له : إنّه لا يبايع ،
ولو كنت مكانك لضربت عنقه.
ثم بعث
الصفحه ٢٦١ : وضعه في حجره ، وخلق رأسه
بالخلوق ، ثم قال : يا أبا عبد الله عزّ عليَّ ثمّ بكى. (١)
أقول : كأنّ رسول
الصفحه ١٧٨ :
للتقية التي كانوا
عليها ، والحال التي آل أمرهم بعد النبي صلىاللهعليهوآله
إليها ، فهو في ذلك
الصفحه ٢٥ :
وأمّا قوله وتقريره فمستفيضان مواردهما
كثيرة فمنها ما ذكره ابن عبد البر في ترجمة جعفر من استيعابه
الصفحه ٣٩ :
ورثته عمّته صفية بنت عبد المطلب (١) بقصيدة يائية ، ذكر ابن عبد البر في أحوال
النبي
الصفحه ٣٣٥ : يعلمها إلا الله تعالى ، وقد يقال : خرج معه تسعون ألف
، ويقال : مائة ألف وأربعة عشر ألفاً ، وقيل : مائة
الصفحه ٣٤١ : السلام ، وابلغه
ما لقيت من ألم الجراح ، فانّي أردت ثوابك في نصرة ابن بنت نبيّك ، ثمّ قضى نحبه
رضوان الله
الصفحه ٣٥٧ :
٧٧
نعم ، اصيب هذا
اليوم
٢٩٧
نعم رحمك الله ،
وأنت أمامي في الجنة
الصفحه ٤٣ :
ثمّ أومأ إلى أبي بكر ـ كما في ترجمة
وثيمة بن موسى بن الفرات من وفيات ابن خلكان ـ فقال مخاطبا له
الصفحه ٣١٨ : عبد الله بن العباس في عدّة من
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله.
ثم تلا موكب آخر فيه فارس أشبه
الصفحه ٤٦ : هناك ـ كما نصّ عليه ابن الأثير في آخر تتمة صفّين ـ فقال عليهالسلام :
رحم الله خباباً ، قد أسلم
الصفحه ١٣٢ :
ثالثها
: ثوم مات رقية بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله حيث بكت عليها
النساء فجعل عمر يضربهنّ بسوطه
الصفحه ٢٠٧ :
لحمته ، بل هي مجموعة له في حضيرة القدس ، تقرّبهم عينه ، وينجز بهم وعده ، ألا
ومن كان باذلاً فينا مهجته
الصفحه ٢٥٧ : الله فيه ، اللهم
العن يزيد ، ثمّ غشي عليه طويلاً وأفاق وجعل يقبّل الحسين عليهالسلام وعيناه تذرفان
الصفحه ٦٥ :
قال : دخلت مع
الكميت (١)
على أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليهالسلام
في أيّام التشريق