الصفحه ٧٧ : يقوّي بعضها بعضاً (
كذا قال ابن حجر ) (١)
أنّه صلىاللهعليهوآله
قال : إنّما مثل أهل بيتي فيكم كمثل
الصفحه ٨٠ : .
وروى ابن سعد ـ كما في الصواعق أيضاً ـ
: انّها بكت حينئذ حتى غشي عليها.
وأخرج أبو نعيم الحافظ في
الصفحه ٨٢ : حمرتها وضربت الكواكب بعضها
بعضاً. (٤)
قال في الصواعق : ونقل ابن الجوزي عن
ابن سيرين : انّ الدنيا أظلمت
الصفحه ٨٤ : تتهافت ، وعظمت الأهوال حتى ظنّ ان القيامة قد قامت.
[ ثم ] قال : كيف لا وهو ابن السيدة
فاطمة الزهرا
الصفحه ٩٥ : أدخلوهنّ تارة على ابن
مرجانة ، واخرى على ابن آكل الأكباد ، وأوقفوهنّ على درج الجامع في دمشق حيث تباع
جواري
الصفحه ١١٩ : عمر بن
سعد.
وحسبك ما نقله ابن الأثير حيث ذكر مقتل
عمر بن سعد في كامله عن عبد الله بن شريك قال
الصفحه ١٣٧ :
وأخا الزكي ابن البتول الزاكية
تبكيـك عينـي لا لأجـل مثوبة
لكنمـا عينـي لأجلـك
الصفحه ١٥٥ : المسجد حزناً على ابن
عمّه جعفر وصاحبيه زيد وابن رواحة. (٣)
وصحّ أيضاً أنه حزن حزناً شديداً ، لم
ير
الصفحه ١٨٦ : للقدوم إلى الكوفة ، وقف إلى جانب مسلم بن عقيل عند وثوبه
فيها ، لكن ابن زياد ألقاه في السجن ؛ ولهذا لم يحظ
الصفحه ١٩٥ : الذي أضمر ابن مرجانة
لهاني.
فجاءه رحمهالله
تعالى والقوم معه حتى دخلوا جميعاً على ابن زياد ، فلمّا
الصفحه ١٩٦ :
الانكار ، دعا ابن زياد بمعقل (١)
مولاه حتى وقف بين يديه ـ وكان عيناً له على أخبارهم من حيث لا يدرون ، وقد
الصفحه ٢٠١ : يتعشّ.
وجاء ابنها وعرف بمكان مسلم فوشى به إلى
ابن زياد.
فأحضر محمد بن الأشعث ، وضمّ إليه قومه
الصفحه ٢٠٨ :
فقال عليهالسلام
: أنظر فيما قلت.
فلما كان في السحر ارتحل عليهالسلام ، فبلغ ذلك ابن
الحنفية
الصفحه ٢١٨ :
معاوية ما قد بلغك ، فكتب إليّ أهل العراق يدعونني إلى أنفسهم.
فقال ابن مطيع : اذكرك الله يا بن رسول
الصفحه ٢١٩ : الحسين ، واستعداد للبذل في سبيله وقال : لو اقتل ألف
مرّة ما تركت نصرة ابن رسول الله.
وفي يوم العاشر من