الصفحه ٢٤ : ء (١).(٢)
ومنها
: ما أخرجه البخاري ومسلم في الصحيحين ،
عن ابن عمر قال : اشتكى سعد فعاده رسول الله
الصفحه ٢٩ :
من رواية عمر بن الخطّاب وابنه عبد الله. (٣)
قال : وأنكرت عائشة (٤) عليهما ونسبتهما إلى النسيان
الصفحه ٣٠ : الأرض قبل أن يليها ابن أبي طالب ، وتعمل كلّ
جهودها للإطاحة به ، وتقود ضدّه عسكراً جرّراراً لمحاربته
الصفحه ٣٤ : أخرج ابن ماجة في سننه (
١ : ٣٢٩ ، باب ما جاء في تقبيل الميّت ) ، عن عائشة قالت : قبّل رسول الله
الصفحه ٣٥ :
ابن المغيرة (١) ، وأبي خراش الهذلي (٢) ، وأياس بن البكير الليثي (٣) ، وعاتكة بنت
الصفحه ٤٦ : هناك ـ كما نصّ عليه ابن الأثير في آخر تتمة صفّين ـ فقال عليهالسلام :
رحم الله خباباً ، قد أسلم
الصفحه ٦٤ : الخزاعي رحمهالله على أبي الحسن علي
بن موسى الرضا عليهالسلام
بمرو ، فقال له : يا ابن رسول الله أنّي قد
الصفحه ٨٣ : ء ستّة
أشهر بعد قتله ، ثم لا زالت الحمرة ترى بعد ذلك.
وانّ ابن سيرين قال : اُخبرنا انّ
الحمرة التي مع
الصفحه ١٠٩ : يُستباح به حرمة هذا البيت.
فقال له ابن الحنفية : ] فان خفتَ فسر
إلى اليمن أوبعض نواحي البرّ ، فإنّك
الصفحه ١٣٢ : كلّها من رواية عمر بن
الخطّاب وابنه عبد الله.
[ قال : ] وأنكرت عائشة عليهما ونسبتهما إلى النسيان
الصفحه ١٤٠ :
ورثته أيضا بأبيات تثير الأشجان ، ذكر
ابن عبد ربّه منها هذين البيتين :
إنّا فقدناك فقـد
الصفحه ١٤٥ :
وروى الصدوق في أماليه وفي ثواب الأعمال
؛ وابن قولويه في كامله بالإسناد إلى أبي عمارة قال : دخلت
الصفحه ١٧٥ :
الأوّل؟!
قال صلىاللهعليهوآله
: أبكي على ابني هذا تقتله فئة باغية كافرة من بني اميّة لا
الصفحه ١٨١ : ، ولا يعرف من الدين موطئ
قدمه ، ولا يرقب الاولا ذمّة.
فكتب إلى ابن عمّه الوليد بن عتبة (٣) ـ وكان
الصفحه ١٩١ :
يجمعنا بك على الحقّ والهدى ».
وإني باعث إليكم أخي وابن عمّي وثقتي من
أهل بيتي مسلم بن عقيل.
فان كتب