الصفحه ١٦٣ : الإمام الحسين عليهالسلام بالخيل ، حيث تعتبر
هذه الجريمة من الجرائم المفجعة التي ارتكبها جيش ابن زياد
الصفحه ١٩٧ : الأمير خلني وإيّاه حتى اُكلّمه.
فقام فخلى به ناحية وهما بحيث يراهما
ابن زياد ويسمع كلامهما فبينما هما
الصفحه ٢٠٣ : للحسين وآل الحسين عليهالسلام.
ثمّ أقبل على ابن الأشعث فقال : انك
ستعجز عن أماني ، فهل عندك خير
الصفحه ٢٥ :
وأمّا قوله وتقريره فمستفيضان مواردهما
كثيرة فمنها ما ذكره ابن عبد البر في ترجمة جعفر من استيعابه
الصفحه ٦٨ : بلغتما فيه
مناكما.
فخذ حذرك يا ابن أبي بكر ،
فسترى وبال أمرك ، وقس شبرك بقترك تقصر عن أن توازي أو
الصفحه ٦٩ : ابتاه ...
(٢).
وروى الصدوق في الأمالي وثواب الأعمال ،
وابن قولويه بأسانيد معتبرة ، عن أبي عمارة قال
الصفحه ٨٥ : لمّا علم ابن زياد بمسير الحسين عليهالسلام من مكّة متّجهاً
إلى الكوفة كتب إلى عمر بن سعد أن يعود بمن
الصفحه ١٢٩ :
ثالثها
: يوم استشهد ابن عمّه جعفر ، وزيد بن
حارثة ، وعبد الله بن رواحة في مؤتة. (١)
رابعها
الصفحه ١٧٨ : وعهد بالخلافة إلى ابنه يزيد.
انظر : تاريخ الطبري ٦ : ١٨٠
، تاريخ ابن الأثير ٤ : ٢ ، البدء والتاريخ
الصفحه ١٨٤ : الدنيا.
وواحرّ قلباه لك يا خامس أصحاب الكساء ،
وقرّة عين سيّدة النساء.
يا بن مكّة ومنى ، وابن زمزم
الصفحه ١٨٥ : الآفاق يختلفون إليه ، وجاءه ابن عبّاس وابن
الزبير فأشارا عليه بالامساك فقال : « ان رسول الله
الصفحه ٢٠٠ :
[ المجلس
السادس ]
لمّا بلغ مسلم بن عقيل ما فعل ابن زياد
بهاني بن عروة ، خرج بمن بايعه لانقاذ
الصفحه ٢١٦ : المكان قبض الحصين بن نمير ( رئيس شرطة ابن زياد في تلك
المنطقة ) على مبعوث الحسين ، قيس بن مسهر الصيداوي
الصفحه ٢١٧ :
يكن عليهالسلام علم بخبر ابن عقيل
وكتب معه إليهم :
بسم
الله الرحمن الرحيم
من الحسين بن علي
الصفحه ٢٣ :
قال : يا ابن عوف ، انّها رحمة (١) ثم اتبعها ـ يعني عبرته ـ باخرى ، فقال
: انّ العين تدمع ، والقلب