الصفحه ١١٨ : ٥
: ٢٣٨ ، تاريخ ابن الأثير ٦ : ٢١٣.
الصفحه ١٢٠ : عليكم ورحمة الله وبركاته.
__________________
١ ـ تاريخ ابن
الأثير ٦ : ٣١٦ ، الطبقات ٥ : ١٢٥
الصفحه ١٣١ :
: هذا الحديث مستفيض وطرقه صحيحة ، وقد ذكره ابن عبد البر في ترجمة جعفر من
الاستيعاب ، وهو مشتمل على تقرير
الصفحه ١٣٤ : اثنا عشر
ولداً فغيّب الله واحداً منهم فايبضّت عيناه من كثرة بكائه عليه ، واحدودب ظهره من
الغمّ وابنه
الصفحه ١٥١ :
يناجيـك طرفه
وليس لمن تحـت
التـراب نسيـب
انظر : مناقب ابن
شهراشوب ٤ : ٤٥ ، تسلية
الصفحه ١٥٦ : مثل أجرها يوم اُصيب بها.
وروى ابن ماجة وأبو يعلى عنه
هذا الحديث أيضاً كما في ترجمته عليهالسلام من
الصفحه ١٥٨ : من
تربته؟
قال : قلت : نعم ، فمدّ يده ، فقبض قبضة
من تراب ، فأعطانيها.
وأخرج ابن سعد ، عن الشعبي
الصفحه ١٥٩ : : قتل الحسين
آنفاً.
قال في الصواعق : وكذلك رآه ابن عباس
نصف النهار ، أشعث أغبر ، وفي
الصفحه ١٦١ : صلىاللهعليهوآله
: نعم.
وأخرج الإمام أحمد في مسنده : انّ سعد
بن عبادة قال : إنّ ابن بكر أخا بني ساعدة توفّيت
الصفحه ١٦٢ : ـ
__________________
العامري الشاعر ،
فبعث الوليد إلى منزله عشرين جزوراً فجزرت عنه. نقل ذلك ابن عبد البر في ترجمة
لبيد من
الصفحه ١٦٥ :
__________________
ابن رسول الله؟!
فقال : ويحك كيف نصنع ، إنّ اُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو
خالفناهم كنّا
الصفحه ١٦٩ : ، فقال : ارفقي بابني رحمك الله أو أصلحك الله
أوجعت ابني ... الحديث في ص ٣٣٩ من الجزء السادس.
الصفحه ١٧٠ : صلىاللهعليهوآله ، فقرصته ، فبكى ،
فقال النبي كالمغضب : « مهلاً يا اُمّ الفضل ، فهذا ثوبي يُغسل ، وقد أوجعتِ ابني
الصفحه ١٧٤ : : هلمي ابني يا أسماء ، فدفعته إليه في خرقة بيضاء ، فأخذه وجعله في حجره ،
وأذّن في اُذنه اليمنى ، وأقام في
الصفحه ١٨٠ : الرسـم
__________________
١ ـ كتب ابن زياد
إلى عمر : أن جعجع بالحسين ؛ أي أنزله بجعجاع وهو