الصفحه ٥٣ : منزله عشرين جزوراً ، فنحرت عنه ، كما نصّ عليه ابن عبد البر ، في
ترجمة لبيد من الاستيعاب.
الصفحه ٥٤ : (١).
وأخرج ابن سعد ، كما في الفصل الثالث من
الباب الحادي عشر من الصواعق المحرقة لابن حجر ، عن الشعبي قال
الصفحه ٥٧ : رآه ابن عباس
نصف النهار ، أشعث أغبر ، بيده قارورة ، فيها دم يلتقطه فسأله ، فقال : دم الحسين
وأصحابه
الصفحه ٧٠ : المقال ـ : موسى بن عمير مولى آل جعدة بن هبيرة
الكوفي ، أو ابن أبي عمير ـ على ما في الكافي ـ وعدّه الشيخ
الصفحه ٧٢ : . (١)
وروى ابن قولويه في الكامل بسند معتبر
عن الصادق عليهالسلام
جاء فيه : وكان جدّي عليّ بن الحسين
الصفحه ٧٥ : ، يقتضي بحكم
__________________
١ ـ قال
رحمهالله
: قال ابن حجر ـ بعد نقله عن الترمذي ـ في أثنا
الصفحه ٧٦ : الملأ ، كما في تفسير
الآية الرابعة من الآيات التي أوردها ابن حجر في الفصل الأول من الباب الحادي عشر
من
الصفحه ٧٨ : بالاقتداء بهم والاستسلام لأوامرهم ونواهيهم ،
وهذا كلّه ظاهر كما ترى.
قال ابن حجر ـ بعد إيراد هذه
الصفحه ٧٩ :
: ( رحمهالله
) اشرنا بهذا إلى ما رواه الملأ في سيرته ، وابن احمد في زيادة المسند ، كما في
الصواعق عن امّ سلمة
الصفحه ٨١ : وجرارنا مملـوءة دماً. (٣)
قال ابن حجر ـ بعد إيراده في الصواعق ـ
: وكذا روي في أحاديث غير هذه
الصفحه ٨٦ : وعمّتها زينب وامّ كلثوم ؛ قيل : عادت إلى المدينة ،
فتزوّجها ابن عمّها الحسن بن الحسن بن علي ، ومات عنها
الصفحه ١٠٤ :
أنّي مقتول.
قال : حوشيت يا ابن رسول الله.
فقال : بحق أبيك بقتلي خبّرك؟
قال : نعم ، فلو بايعت
الصفحه ١٠٥ : .
فقال ابن الحنفية : إنّا لله وإنّا إليه
راجعون ، فما معنى حملك هذه النسوة وأنت تخرج على مثل هذا الحال
الصفحه ١١٦ :
الحسين بعد خروجه من مكّة إلى مسلم بن عقيل ، فأمر به عبيد الله ابن زياد فاُلقي
من فوق القصر فتكسّرت عظامه
الصفحه ١١٧ : أيضاً ، وفي الاثناء أتى كتاب ابن
زياد إلى الحرّ يدعوه فيه للتضييق على الحسين فعمل الحر على منع القافلة