الصفحه ٣٧٥ : بن علي بن
احمد النجاشي.
٦٠
ـ رياض الاحزان : لمحمد حسن
القزويني.
٦١
ـ سفينة البحار : للشيخ عباس
الصفحه ٣١٠ : المجاهدين.
وهل الجهاد لأحد من الناس إلا له؟ وهل
قامت دعائم الدين ، أو رست قواعد الشرع ، أو علت كلمة
الصفحه ٣٢٤ : كُلّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً»
(٢) لم يكن امرؤ
منها في حبرة ، إلا أعقبته بعدها عبرة ، ولم يلق من سرائها
الصفحه ٣٣٩ :
بوداع ، وانّ الآخرة قد أقبلت وأشرقت باطلاع ، ألا وانّ اليوم المضمار ، وغداً
السباق ، والسبقة الجنّة
الصفحه ٤٢ :
ألا تبكيان لصخر
الندى؟
ألا تبكيان الجري
الجميـل
ألا تبكيـان الفتى
السيّدا
الصفحه ٢٢٦ : هذّاء ، ولم يبق منها إلا
صبابة كصبابة الإناء ، وخسيس عيش كالمرعى الوبيل ، ألا ترون إلى الحق لا يعمل به
الصفحه ٣٠٥ :
[ المجلس
الخامس والعشرون ]
ومن كلام لأمير المؤمنين وسيد الوصيين
صلوات الله وسلامه عليه :
ألا
الصفحه ٣٣٦ :
الناس قد نبأني اللطيف الخبير أنّه لم يعمر نبي
إلا مثل نصف عمر الذي قبله ، واني اوشك أن اُدعى فأجيب
الصفحه ٧٦ : على حجّية أقوالهم وأفعالهم ، وانّ
الرجوع في الدين إلى خلافهم ليس الا كترك القرآن ، والرجوع إلى كتاب
الصفحه ٨٢ : .
قال : ولم يرفع حجر في الشام (٢) الا رؤي تحته دم عبيط.
وأخرج عثمان بن أبي شيبة ـ كما في
الصواعق
الصفحه ٩٧ : ، ولكن لما لم يكن له قصد الا القتل مقدّمة
لذلك المقصد العالي واعلان الثورة المقدّسة ضد يزيد رأى انّ خير
الصفحه ٩٨ :
روحانياً لم يكن لهم بدّ عن السكوت.
وممّا يدلّ على انّه لم يكن
له غرض الا ذلك المقصد العالي الذي كان في
الصفحه ١٠٥ :
كأنّى بأوصالي
تقطعها عسلان الفلوات بين النواويس (١)
وكربلاء (٢)
إلى أن قال : ـ ألا ومن كان باذلاً
الصفحه ١٠٨ : . (٣)
إلى غير ذلك من أقواله الصريحة بانّه
كان على يقين ممّا انتهت إليه حاله ، وانّه ما خرج الا ليبذل في سبيل
الصفحه ١١٢ :
ولا تأت الكوفة ،
ولا تعرض لبني اميّة. (١)
قالوا : فأبى الا أن يمضي إنجازاً
لمقاصده السامية