الصفحه ١٧٦ : (١) بشهادة جدّهما رسول الله صلىاللهعليهوآله وهما سبطاه
بالاتّفاق الذي لا مرية فيه ، وريحانتاه من الدنيا
الصفحه ٢٨٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
من اُحد يوم الوقعة فمرّ بامرأة من الأنصار اُصيب أبوها وزوجها ، فلمّا نُعيا
الصفحه ٢٣٧ : بكلّ ما
__________________
الكوفة ، وكان
صحابياً ممّن رأى رسول الله صلىاللهعليهوآله
وروى عنه
الصفحه ١٩١ : مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآله
وودع أهله ومن يحب.
وسار حتى وصل الكوفة فنزل في دار
المختار بن
الصفحه ١١٦ :
__________________
في دار علي عليهالسلام ، وهو من أصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوآله.
قبض عليه وهو يحمل رسالة من
الصفحه ٢٤٤ :
ثم قال : « عزّ والله على عمّك أن تدعوه
فلا يجيبك ، أو يجيبك فلا ينفعك صوت ، والله كثر واتره وقلّ
الصفحه ٢٣٢ : ، فبرز حبيب
ناحية ونافع إلى جنبه وانتدب أصحابه فنادى :
أين أنصار الله؟ أين أنصار رسول الله
الصفحه ٢٣٦ : الطيبين حرم
رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فأقبل كي يردّها إلى النساء ، فأخذت بجانب ثوبه وقالت : لن أعود
الصفحه ١٨٦ :
فاجتمعت الشيعة في منزل سليمان بن صرد
الخزاعي (١)
، فلمّا تكاملوا قام سليمان فقال : إن معاوية قد
الصفحه ٣٠١ : يا وهب دون الطيّبين من حرم رسول الله صلىاللهعليهوآله.
فقال لها : كيف كنت تنهيني عن القتال
الصفحه ٢٦٣ : عن حُلية النبي صلىاللهعليهوآله
فقال :
كان رسول الله صلىاللهعليهوآله فخماً مفخماً ،
يتلألأ
الصفحه ١٨٧ : ريحانة رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وقد أعلن ندمه
في خطابه الذي ألقاه على جموع التوابين ، وقد أسف
الصفحه ٢٠٩ : عز وجل أمدّ جدّك رسول الله صلىاللهعليهوآله
بنا في مواطن كثيرة ، وانّ الله أمدّك بنا.
فقال لهم
الصفحه ٦٥ : ء شديدا ، ثم
قال : يا كميت ، لو كان عندنا مال لأعطيناك ، ولكن لك ما قال رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٥ : الله صلىاللهعليهوآله بعدما فارقتك ،
فقال : يا حسين ، اُخرج ، فإنّ الله قد شاء أن يراك قتيلاً