الصفحه ٢٥٧ : ينضـح
قال عبد الله بن العبّاس رحمهالله : انّه لمّا اشتدّ
برسول الله صلىاللهعليهوآله
مرضه
الصفحه ٢٨١ : في سبعين رجلاً ، وفرّ الباقون ،
وثبت علي وأبو دجانة (١)
وسهل بن حنيف (٢).
وقاتل رسول الله
الصفحه ١١١ : رسول الله صلىاللهعليهوآله ، أنشدك الله في
حرمة العرب ، فوالله لأن طلبت ما في أيدي بني اميّة ليقتلنك
الصفحه ١٣٤ :
فداك يابن رسول الله ، إنّي أخاف أن تكون من الهالكين.
قال عليهالسلام
: « إنّما
أشكو بثّي وحزني إلى
الصفحه ٢٦٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله.
ثم رفع صوته وتلى : « إنّ الله اصطفى آدم
ونوحاً وآل إبراهيم وآل عمران
الصفحه ١٢٨ : الله له ورحمه.
٢ ـ قال
رحمهالله
: فعن ابن مسعود : ما رأينا رسول الله صلىاللهعليهوآله
باكياً أشدّ
الصفحه ٤١ : الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآله
:
لقد جدعت آذاننا
وانوفنا
غداة فجعنا بالنبي
محمد
الصفحه ٥٥ : : دخل
الحسين بن علي على رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهو يوحى إليه ، فقال
الصفحه ١٥٨ : ء ، فبكى حتى بلّ الأرض من دموعه.
ثم قال : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو يبكي فقـلت :
ما
الصفحه ٢١٧ : الله وأثنى عليه ، ثم قال
:
أيها الناس إنّ هذا الحسين بن علي خير
خلق الله ، وابن فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ٧٧ : انذار مخالفيهم؟
وأخرج أحمد بن حنبل وغيره بالإسناد إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : النجوم أمان
الصفحه ١٧٠ : ». (١)
ولمّا أتت على الحسين من مولده سنة
كاملة هبط على رسول الله صلىاللهعليهوآله
اثنا عشر ملكاً محمرّة
الصفحه ٢٥٩ :
[ المجلس
الرابع عشر ]
ولد رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ أعلى الأنبياء
قدراً ، وأرفع الرسل في
الصفحه ٩٥ : وجل ، وظهر انتقامهم من رسول الله صلىاللهعليهوآله
، إذ لم يكتفوا بقتل الرجال من بنيه عطاشى والما
الصفحه ٣٨ : يهيج الحزن ويجيد اللوعة بمدح الميّت وذكر محاسنه.
ولمّا توفّي رسول الله صلىاللهعليهوآله تنافست