الصفحه ٣٣ : آدم عليهالسلام ولده هابيل ،
واستمرت على ذلك ذرّيّته إلى يومنا هذا بلا نكير. (٢)
وأقرّ رسول الله
الصفحه ٣٤ : أخرج ابن ماجة في سننه (
١ : ٣٢٩ ، باب ما جاء في تقبيل الميّت ) ، عن عائشة قالت : قبّل رسول الله
الصفحه ٣٧ :
حبّ بصير بأصناف
الرجال ولم
يعدل بخيـر رسول
الله أخيار
انظر : الاصابة ترجم
رقم
الصفحه ٣٨ : يهيج الحزن ويجيد اللوعة بمدح الميّت وذكر محاسنه.
ولمّا توفّي رسول الله صلىاللهعليهوآله تنافست
الصفحه ٤٢ :
مع قومها من بني سليم فأسلمت معهم ، فذكروا انّ رسول الله صلىاللهعليهوآله كان يستنشدها
ويعجبه شعرها
الصفحه ٤٥ : باقبالك عليها ، وكان أجل الحوادث بعد رسول الله رزؤك ، وأعظم
المصائب بعده فقدك. (١)
وفعله محمد بن
الصفحه ٤٦ : قبله ، ولا يدركه أحد يكون بعده ، والله إن كان رسول الله صلىاللهعليهوآله ليبعثه في السرية ،
وجبرئيل
الصفحه ٥٣ : أبا
عبد الله بشطّ الفرات.
قال : قلت : وما ذاك؟
قال : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآله ذات
الصفحه ٥٤ : : كربلاء ، فبكى
حتى بلّ الأرض من دموعه.
ثم قال : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو يبكي فقلت
الصفحه ٥٥ : : دخل
الحسين بن علي على رسول الله صلىاللهعليهوآله
وهو يوحى إليه ، فقال
الصفحه ٥٩ : اُتي بشراب
الابكى ، حتى قال له أحد مواليه : جعلت فداك ، يا ابن رسول الله إنّي أخاف أن تكون
من الهالكين
الصفحه ٦١ : العطف
الانساني ، بالإضافة على قتلهم ريحانة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآله
وهتكهم حرمته في سبطه روحي
الصفحه ٦٥ : ء شديدا ، ثم
قال : يا كميت ، لو كان عندنا مال لأعطيناك ، ولكن لك ما قال رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٢ : وصل فاطمة
وأسعدها ، ووصل رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأدّى حقّنا ... (٢)
الحديث.
وفي قرب الإسناد
الصفحه ٧٥ : قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّي تارك
فيكم ما أن تمسّكتم به لن تضلّوا ، الثقلين