الصفحه ٢١ : بكائه
يومئذ على عمّه أسد الله واسد رسوله حتى قال ابن عبد البر في ترجمة حمزة (١) من استيعابه لمّا رأى
الصفحه ٢٤ : ء (١).(٢)
ومنها
: ما أخرجه البخاري ومسلم في الصحيحين ،
عن ابن عمر قال : اشتكى سعد فعاده رسول الله
الصفحه ٢٩ :
يختصّ بعائشة ، فهو يطلق على كلّ امرأة تزوّجها الرسول صلىاللهعليهوآله ، فيُقال امّ
المؤمنين خديجة
الصفحه ٤٧ : فرغنا من دفن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
[ أقبلت عليّ فاطمة فقالت : يا أنس ، كيف طابت أنفسكم أن
الصفحه ٤٩ :
ق وبعده ما شئت قولي
على انّ في ترتيب آثار الحزن
بما أصاب رسول الله صلىاللهعليهوآله
عن تلك
الصفحه ٥٢ : رسول الله إنّ اُمّي افتلتت (١)
نفسها ولم توص ، [ وأظنّها لو تكلّمت تصدّقت ] ، أفلها أجر إن تصدّقت عنها
الصفحه ١٠٤ :
أنّي مقتول.
قال : حوشيت يا ابن رسول الله.
فقال : بحق أبيك بقتلي خبّرك؟
قال : نعم ، فلو بايعت
الصفحه ١٠٦ : (٢) ، إذ أشارا عليه بالإمساك فقال لهما ـ
كما في المهلوف وغيره ـ : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
أمرني
الصفحه ١١١ : ـ كما في تاريخ الطبري وغيره ـ اذكرك الله يا ابن
رسول الله وحرمة الاسلام أن تنتهك ، أنشدك الله في حرمة
الصفحه ١٢٩ :
: يوم مات ولده ابراهيم إذ بكى عليه.
فقال له عبد الرحمن بن عوف : وأنت يا رسول الله!
قال : يا بن عوف
الصفحه ١٣٢ :
ثالثها
: ثوم مات رقية بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله حيث بكت عليها
النساء فجعل عمر يضربهنّ بسوطه
الصفحه ١٣٤ :
فداك يابن رسول الله ، إنّي أخاف أن تكون من الهالكين.
قال عليهالسلام
: « إنّما
أشكو بثّي وحزني إلى
الصفحه ١٣٩ :
نكير.
وأقرّ رسول الله صلىاللهعليهوآله عليه اصحابه مع
اكثارهم من تهيج الحـزن به ، وتفنّنهم في
الصفحه ١٥٤ :
لآلئ جفونه :
السلام عليك يا رسول الله ، وعلى ابنتك
النازلة في جوارك ، والسريعة اللحاق بك ، قلّ يا
الصفحه ١٦٠ : أو
رآه حزناً.
ولله در السيد الرضي حيث يقول :
لو رسـول الله يحـيـا بعـده