الصفحه ١٢٧ :
مقدّمة الكتاب
(١)
الأصل العملي يقتضي إباحة البكاء على
مطلق الموتى من المؤمنين ، ورثائهم بالقريض
الصفحه ١٣٠ : الساري ـ الهامش ـ ٤ : ٣٢٥ ، كتاب الجنائز.
٢ ـ قال
رحمهالله
: تأمّل في قوله صلىاللهعليهوآله
: هذه
الصفحه ١٤٠ : المراثي ، انظر : المقدّمة الزاهرة لهذا الكتاب.
الصفحه ١٤٤ : الحافظ الزرندي المدني كما في
كتاب معارج الأصول ، ونقله الفاضل البلخي في ينابيعه.
الصفحه ١٤٥ :
وقال الشيخ سليمان الحنفي القندوزي في ينابيع
المودّة : قال الحافظ جمال الدين المدني في كتابه ( معراج
الصفحه ١٥٠ : الموتى ومصائبهم يستلزم تحريم تلاوة الكتاب والسنّة ، وقراءة التاريخ وعلم
الرجال ، ومن يرضى لنفسه هذا الحمق
الصفحه ١٥٤ : عليهالسلام
المأثور في كتاب نهج البلاغة.
٢ ـ العقد الفريد ٣
: ١٩٨.
الصفحه ١٥٧ : العترة ، وسفينة نجاة الامّة ، وباب حطّة ، وأمان أهل الأرض ، وأعدل كتاب
الله ، وعيبة رسوله ، لو كانـوا
الصفحه ١٧٢ : وعيناه تهملان دموعاً فقال :
« أيها الناس ، إنّي تارك فيكم الثقلين
: كتاب الله عز وجل ، وعترتي أهل بيتي
الصفحه ١٧٦ : ح ١٠٠٨ ، الكتاب
المصنف لابن أبي شيبة ١٢ : ٨٥ ح ١٢١٨٦ ، المطالب العلية لابن حجر ٤ : ٥٦ ح ٣٩٤٩.
الصفحه ١٨٧ : كثيراً على عدم نصرته له بعدما
وصله كتاب الإمام ومبعوثه. انظر : الإصابة ترجمة رقم ٨٤٢٤ ، مروج الذهب ٣ : ٩٤
الصفحه ٢٠٤ : ،
فأتيناهم لنأمر بالعدل ، وندعوا إلى حكم الكتاب.
فقال ابن زياد : وما أنت وذاك ، ثم قال
عليه اللعنة : يا
الصفحه ٢٠٩ :
قال معمر بن المثنى ـ في كتاب مقتل
الحسين ـ : فلمّا كان يوم التروية قدم عمر بن سعد بن أبي وقاص إلى
الصفحه ٢١٠ : . فجزاهم خيراً.
وقال لهم : أما قرأتم كتاب الله المنزل
على جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله
في قوله
الصفحه ٢١٧ : : فانّ كتاب مسلم بن عقيل
جاءني يخبر فيه بحسن رأيكم ، واجتماع ملأكم على نصرنا ، والطلب بحقّنا ، فسألت
الله