الصفحه ١٩ : الأئمة المظلومين من أوصيائه ورحمة الله
وبركاته ...
أمّا بعد ؛ فهذا كتاب « المجالس الفاخرة في
مآتم
الصفحه ٣٠ : ، وقتلت الأبرياء وخانت العهد في الكتاب الذي كتبته مع عثمان
بن حنيف وعندما جاؤوها بالرجال مكتّفين أمرت بضرب
الصفحه ٣٢ : البخاري
في صحيحه ( ١ : ١٥٥ ، كتاب الجنائر ) : إنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
برئ من الحالقة ، وكذا روى
الصفحه ٣٦ :
بالناس مصدر
هم أوليـاء الله
أنـزل حـكمه
عليهم وفيهـم ذا
الكـتاب المطهّر
الصفحه ٣٨ :
آخرين لا تحضرني
أسماؤهم ، ودونك كتاب الدرة في التعازي والمراثي ، وهو في أول الجزء الثاني من
العقد
الصفحه ٤١ :
انظر : الاصابة ٣ :
٥٤.
٦ ـ للاطّلاع أكثر
يمكن مراجعة الكتاب القيّم ( إقناع اللائم على إقامة المآتم
الصفحه ٤٧ : البلاغة ، والقول
بتحريمه يستلزم تحريم قراءة التاريخ وعلم الرجال ، بل يستوجب المنع من تلاوة
الكتاب والسنّة
الصفحه ٥٢ : قوله صلىاللهعليهوآله ، ما أخرجه مسلم في
باب وصول ثواب الصدقة عن الميّت إليه ، من كتاب الزكاة ، في
الصفحه ٥٥ : انذار
النبي صلىاللهعليهوآله
بما سيحدث بعده ، من كتابه ( أعلام النبوّة ) عن عروة ، عن عائشة ، قالت
الصفحه ٨٨ : الكتاب يقرأ ويبكي ، وكان قد
أعدّ مائدة من الطعام ففرّقها على الفقراء!
هذه الطائفة تصرف في هذا
السبيل
الصفحه ٩٦ : الميسو ماربين الألماني في
كتابه « السياسة الإسلامية » بعين لفظ المعرّب قال من جملة كلام طويل : لا يشكّ
الصفحه ١٠٣ : الناس إلى نصوص الكتاب والسنّة
فيهم عليهمالسلام
، فهدى الله بها من هدى لدينه ، وضلّ عنها من عمى عن سبيله
الصفحه ١٠٤ : هذه الامّة ما لهم عند الله من خلاق (٢).
وكتابه إلى بني هاشم لما فصل من المدينة
، وقوله فيه ـ كما في
الصفحه ١١٧ : أيضاً ، وفي الاثناء أتى كتاب ابن
زياد إلى الحرّ يدعوه فيه للتضييق على الحسين فعمل الحر على منع القافلة
الصفحه ١٢٤ : قدرهم ، وعظيم صبرهم ، فأسفاً على فقد هذا الكتاب الذي لم يبق
منه الامقدّمته المطبوعة كرسالة على حده ، وهي