الصفحه ٨١ :
أبواه من عَليا قريـ
ـش وجدّه خير الجدود (٢)
وأخرج أبو نعيم الحافظ ( في كتـاب
الصفحه ١٦٣ : بحقّ الإمام الحسين ،
وكانت هذه الجريمة قد تمّت بتحريض من شمر بن ذي الجوشن لابن زياد ، فالكتاب الذي
بعثه
الصفحه ١٨٨ : العظيم.
ثمّ سرّحوا الكتاب مع عبد الله بن مسمع
الهمداني ، وعبد الله بن وال ، وأمروهما بالنجا
الصفحه ١٩١ : أقدم إليكم
وشيكاً ان شاء الله تعالى فلعمري ما الإمام الا الحاكم بالكتاب ، القائم بالقسط ،
الداين بدين
الصفحه ٢١٦ : ، وأرسله إلى ابن زياد وكان
قيس يحمل كتاباً من الحسين إلى أهل الكوفة ، ولما قبض عليه مزق الكتاب باسنانه لكي
الصفحه ٢٢٥ : كتاب عبيد الله بن زياد لعنه الله إلى الحر يلومه في أمر الحسين ، ويأمره
بالتضييق عليه ، فعرض له الحر
الصفحه ٢٩١ : .
وقد خصّ العلامة مير حامد
حسين أحد أجزاء كتابه عبقات الأنوار ـ الجزء التاسع ـ للبحث والتحقيق في هذا
الصفحه ٣٠٦ : إليها ، فدخل عمر فقال : ما هذا الكتاب؟ فقال : إنّ فاطمة عليهاالسلامادعت في فدك ، وشهدت لها أم
أيمن وعلي
الصفحه ٣٠٩ : البلاغة (
شرح الدكتور صبحي الصالح ) : ٤١٦ ـ ٤٢٠ ، كتاب رقم ( ٤٥ ) ، كتاب أمير المؤمنين عليهالسلام إلى
الصفحه ٣٥٠ : بعد ، فانّ
الدنيا قد أدبرت
٣٣٩
اما بعد ، فانّ
كتاب مسلم بن عقيل
الصفحه ٣٧٨ :
ـ مقتل الحسين : للسيد عبد الرزاق
الموسوي المقرّم ، دار الكتاب الاسلامي ، بيروت.
١١٥
ـ مقتل الحسين
الصفحه ٣٨٠ :
المجالس الفاخرة في مآتم العترة الطاهرة
التعريف الكتاب
الصفحه ٨ : اجتمع بعالم كبير يبرز
منه الدقة وحب المناظرة والافادة.
قال رحمهالله
في ترجمته من كتابه « بغية
الصفحه ٩ : »
الدراسة العلمية وهذّبها من كلّ ما يعرقل سيرها ، ثم كان على اتّصال مستمر بالبحث
والمطالعة والكتابة
الصفحه ١٠ : عصره وانتجت اجتماعاته به ومراسلاته له كتاب «
المراجعات ».
ولم يمكث طويلاً في مصر ، إذ قصد فلسطين