الصفحه ٢١٠ : . فجزاهم خيراً.
وقال لهم : أما قرأتم كتاب الله المنزل
على جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله
في قوله
الصفحه ٢٢٦ :
فقال له الحر : بلى ، ولكن كتاب الأمير
قد وصل يأمرني فيه بالتضييق عليك ، وقد جعل عليَّ عيناً
الصفحه ٦ :
الرحمة في يوم عرفة
قبل نظره إلى أهل عرفات » (١).
وعلى هذا صار لزيارته عليهالسلام آثاراً عظيمة
الصفحه ١٠ :
عرفت فيه الشام
عالماً وزعيماً ومجاهداً ، وكانت معركة « ميسلون » نهاية بقائه في دمشق ، فلجأ إلى
مصر
الصفحه ١٥ :
المجالس الفاخرة » ، أمّا القسم الثاني فسيكون كتاب المجالس الفاخرة بمقدّمته
المقتضبة.
أمّا عملنا في
الصفحه ٣٦ : عبد الله
بن أبي بكر المقتول في وقعة الطائف :
رزئت بخير الناس
بعـد نبيـّهـم
الصفحه ٤٣ :
ثمّ أومأ إلى أبي بكر ـ كما في ترجمة
وثيمة بن موسى بن الفرات من وفيات ابن خلكان ـ فقال مخاطبا له
الصفحه ٤٩ :
والأخبار في ذلك أكثر من أن تحصى او
تستقصى.
والقول بأنّه انّما يحسن ترتيب آثار
الحزن إذا لم
الصفحه ٥٠ : بمصيبته في عمّه ،
وأداءاً لحقّ تلك الكلمة التي قالها في البعث على البكاء عليه وهي قوله : « لكنّ
حمزة لا
الصفحه ٥١ :
المطلب الخامس
في
الانفاق عن الميّت في وجوه البر والاحسان
ويكفي في استحبابه عموم ما دلّ على
الصفحه ٨١ : أنت؟
قال : سمعتهم يقولون :
مسح الرسول جبينه
فله بريق في الخـدود
الصفحه ٩٦ : تتجلّى لكلّ من نظر نظراً فلسفياً في فجائع الطفّ وخطوب
أهل البيت عليهمالسلام
، أو بَحَث بحث مدقّق عن أساس
الصفحه ١٠٤ :
محمد ، عن ابيه ، ثم
بكى حتى علا شهيقه ، فضمّه الحسين إليه وقال ـ كما في الملهوف وغيره ـ : حدّثك
الصفحه ١١٢ : .
ولقيه أحد بني عكرمة ببطن العقبة ـ كما
في تاريخ الطبري وغيره ـ فقال له : أنشدك الله لما انصرفت ، فوالله
الصفحه ١١٥ :
بلا نكير ، فهل يمكن
بعد هذا أن يبقى له أمل بنصرة أهل الكوفة ، أو طمع في شيء من خيرهم!
والله ما