الصفحه ٣٢٧ : ء ، وهي حلوة خضراء ، قد عجلت للطالب ، والتبست فارتحلوا منها بأحسن ما
بحضرتكم من الزاد ، ولا تسألوا فيها
الصفحه ٣٤٢ : ، وأصبحت الديار منه خالية ،
والمساكن معطّلة ، وورثها قوم آخرون. (١)
وان لكم في القرون السالفة لعبرة
الصفحه ١٥٢ :
بفراقك ، ولا شاكّة
في الخيار لك.
ثمّ بكى بكاءاً شديداً وبكى الحاضرون حتى
علا نشيجهم وفيهم
الصفحه ٢٤٩ : عليهالسلام وضمّه إليه وقال :
يا بن أخي اصبر على ما نزل بك واحتسب في ذلك الخير فان الله يلحقك بآبائك
الصالحين
الصفحه ٣٤٠ : لظى.
قال أبو الدرداء : ثمّ انغمس في البكاء
فلم أسمع له حسّاً ولا حركة ، فأتيته فإذا هو كالخشبة
الصفحه ٣٧٦ : هاشم
، دار احياء التراث العربي ، بيروت.
٦٩
ـ شرح نهج البلاغة : لابن أبي الحديد
المعتزلي ، دار احيا
الصفحه ٣٣٤ : صدف عنهما.
وقد قال صلىاللهعليهوآله
من خطبة خطبها يوم غدير خم(١)
:
قال الذهبي في طبقاته ٢ : ٢٥٤
الصفحه ٦٢ :
لهم في الأرض شبيه ،
ولقد بكت السماوات السبع والأرضون لقتله ـ إلى أن قال ـ :
يا ابن شبيب ، ان
الصفحه ٨٩ : واقوى
تقرير على رؤوس المنابر وفي المجالس العامّة.
وبسبب هذه المشاقّ التي
اختارتها هذه الجماعة في هذا
الصفحه ٨٧ :
فصل
علم الباحثون من مدقّقي الفلاسفة انّ في
مآتمنا المختصّة بأهل البيت عليهمالسلام
أسراراً شريفة
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآله ينبعث عنها
الاعتصام بحبل الله عز وجل ، والتمسّك بثقلي رسول الله صلىاللهعليهوآله وفيها من اجتماع
الصفحه ٢١٦ : عهد يزيد شارك في الهجوم الذي امر يزيد بشنّه
على المدينة المنوّرة ، مات في عام ٦٨ هـ متأثّراً بجراح
الصفحه ٩٨ :
بمبلغ علمه وحسن سياسته بذل كمال جهده في افشاء ظلم بني اميّة واظهار عداوتهم لبني
هاشم وسلك في ذلك كلّ
الصفحه ١٢٧ : ، وتلاوة مناقبهم ومصائبهم ، والجلوس
حزناً عليهم ، والانفاق عنهم في وجوه البر ، ولا دليل على خلاف هذا الأصل
الصفحه ١٣٥ : .
وقال الرضا عليهالسلام : إنّ المحرّم شهر
كان أهل الجاهلية يحرّمون فيه الظلم والقتال فاستحلّت فيه دماؤنا