الصفحه ١٣٣ : في
البكاء : بعد ثبوته عن الأنبياء : « ومَن يرغب عن ملّة إبراهيم الا من سفه نفسه »
(٢) ، وقد
استمرّت
الصفحه ١٧٥ : أنالهم الله شفاعتي
يوم القيامة.
ثم قال : اللهم انّي أسألك فيهما ما
سألك إبراهيم عليهالسلام
في ذرّيّته
الصفحه ٢١١ : صاحب القصيدة التائية المشهورة. انظر : معجم الأدباء
١٠ : ١١٠.
قال ابن طاووس في الملهوف :
٢٠٣ : ويحقّ
الصفحه ٢٤٠ : ، وراكع وساجد ، فعبر عليهم في تلك الليلة من عسكر ابن زياد اثنان وثلاثون
رجلاً.
ولمّا ضيّقوا على الحسين
الصفحه ٢٤١ : .
قال : أنشدكم الله هل تعلمون أن جعفر
الطيّار في الجنّة عمّي؟
قالوا : اللهم نعم.
قال : أنشدكم الله
الصفحه ٢٥١ :
الفصل الثاني
في
هدي النبي صلىاللهعليهوآله وسيرته وذكر
خصائصه
المقدّسة
الصفحه ٢٥٣ : الأول هو المشهور وعليه أكثر علماء الإمامية ، والثاني رواه الكليني في
الكافي وعليه أكثر علماء السنّة
الصفحه ٢٦٤ : الله رحمك ، ولا بارك لك في أمرك ، وسلّط عليك من يذبحك
على فراشك ، كما قطعت رحمي ، ولم تحفظ قرابتي من
الصفحه ٢٦٥ : فلا يجيبوك ، وتستغيث بهم فلا يغيثونك ،
يا بني هات لسانك فأخذه فمصّه ، ودفع إليه خاتمه وقال : امسكه في
الصفحه ٢٦٦ : (١)
__________________
١ ـ من قصيدة لابن
الفارض ينعى فيها ولده.
الصفحه ٢٧١ : .
فقال لها الحسين عليهالسلام : مهلا لا تشمت
القوم.
وبات الحسين عليهالسلام في تلك الليلة
وأصحابه ولهم
الصفحه ٢٧٣ : .
__________________
١ ـ أيم وزان كيس ،
المرأة التي لا زوج لها ، وهي مع ذلك لا يرغب أحد في تزويجها.
الصفحه ٢٧٦ : والمواضع فقربت من باب الفسطاط ، وكان زين العابدين عليهالسلام داخلاً فخرج ومعه
خرقة يمسح فيها دموعه ، وخلفه
الصفحه ٢٧٨ : ، ما لك لا تنام؟
فقال : سمعت تضوّر العباس في وثاقه
فمنعني من النوم.
فقاموا إليه فأطلقوه ، فنام
الصفحه ٣٠٣ :
الفصل الثالث
في
سيرة أمير المؤمنين عليهالسلام
ومواعظه
وارشاداته