الصفحه ١١٩ : للحسين عليهماالسلام ـ كما في أمالي
الصدوق وغيرهما ـ من جملة كلام كان بينهما : ولكن لا يوم كيومك يا أبا
الصفحه ١٢٠ :
تخيّر فيه بين الجنة
والنار ، فتختار النار. (١)
أترى الحسين عليهالسلام كان جاهلاً بما
عليه
الصفحه ١٦٦ : الخطب
ويوضع رأس السبط بين يديه كي
تدار عليه الراح فـي مجلـس الشرب
الصفحه ١٨٣ : يزكّيه وله عذاب أليم.
فأقام الحسين عليهالسلام في منزله تلك
الليلة ، وهي ليلة السبت لثلاث بقين من رجب
الصفحه ١٩٥ :
عذيرك من خليلك من مراد (٢)
__________________
١ ـ كذا في الأصل
والمصادر ، والظاهر أنّ الصحيح
الصفحه ١٩٧ : ليس عليك بذلك مخزاة ولا
منقصة وانّما تدفعه إلى السلطان.
فقال هاني : والله ان عليّ في ذلك الخزي
الصفحه ٢٠٦ : هانيء في السوق وابن عقيل
إلى بطـل قـد هشّـم السيف وجهه
وآخر يهوى من طمـار
الصفحه ٢٠٨ :
فقال عليهالسلام
: أنظر فيما قلت.
فلما كان في السحر ارتحل عليهالسلام ، فبلغ ذلك ابن
الحنفية
الصفحه ٢١٢ : (١)
، وهو يوم التروية ، واستشهد مسلم في الثامن من خروجه وهو يوم عرفة ، وكان قد
اجتمع إلى الحسين نفر من
الصفحه ٢٢٤ :
الشمس معروفـة بالعين والأثر
قد كنت في مشرق الدنيا ومغربها
كالحمد لم تغن عنها
الصفحه ٢٣٤ : .
٣ ـ لم يرد في كتب
التراجم.
وفي كتاب تسمية مَن قتل مع
الإمام الحسين : ١٥٥ ، ذكر من جملة شهداء الأصحاب
الصفحه ٢٣٥ : لي
أن أكون أوّل قتيل بين يديك لعلّي أكون ممّن يصافح جدّك محمّداً صلىاللهعليهوآله غداً في القيامة
الصفحه ٢٤٥ : فاعترضته خيل ابن سعد ، فرمى رجل من بني دارم
الحسين عليهالسلام
بسهم فأثبته في حنكه الشريف ، فانتزع السهم
الصفحه ٢٥٩ :
[ المجلس
الرابع عشر ]
ولد رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ أعلى الأنبياء
قدراً ، وأرفع الرسل في
الصفحه ٢٦٣ : دمية في صفاء الفضّة ، معتدل الخلق ، بادناً متماسكاً ، سواء البطن
والصدر ، عريض الصدر ، بعيد ما بين