الصفحه ٢٦١ :
هلمّي إليَّ بابني يا أسماء.
قالت : فدفعته إليه في خرقة بيضاء ،
ففعل به كما فعل بالحسن يوم
الصفحه ٢٧٤ : صلىاللهعليهوآله
يسلم عليك.
فقيل له : وكيف ذلك؟
قال : كنت جالساً عنده والحسين في حجره
وهو يقبّله فقال :
يا
الصفحه ٢٧٧ :
[ المجلس
الثامن عشر ]
كانت وقعة بدر التي أظهر الله بها الدين
، وكسر فيها سورة المشركين ، صبيحة
الصفحه ٢٨٠ :
[ المجلس التاسع عشر ]
خرج رسول الله صلىاللهعليهوآله إلى اُحد يوم
الجمعة في شوال سنة ثلاث من
الصفحه ٢٨٢ : صلىاللهعليهوآله
: إنّه منّي وأنا منه ، فقال جبرائيل عليهالسلام
: وأنا منكما ، ونادى في تلك الحال :
لاسيف
الصفحه ٢٨٥ : ورجليه تقبّلهما وتبكي ، فبكى الحسين عليهالسلام رحمة لها ، ثم مسح
دموعها بكمّه ، وأخذها فتركها في حجره
الصفحه ٢٨٧ : بدر ، فان أنت قتلت
أحد الثلاثة محمّداً أو عليّاً أو حمزة فأنت حرّ ، فانّي لا أدري في القوم كفواً
لأبي
الصفحه ٢٩٤ : زيد براية رسول الله صلىاللهعليهوآله حتى شاط في رماح
القوم ، ثم أخذها جعفر فقاتل وهو يقول
الصفحه ٢٩٧ : يصنعوا لآل جعفر طعاماً فهو أول طعام عمل في الإسلام.
بأبي أنت واُمّي يا نبي الرحمة ، دمعت
عيناك إذ رأيت
الصفحه ٣١٠ :
أيّام حصرهم في الشعب غيره؟ وهل قاسى الخطر ولاقى الأهوال في إيصال القوت إليهم
يومئذ سواه؟
وهل نصر الله
الصفحه ٣١٩ : في وصفها إذا اخبرت
عن الرجل : أنّه كسر وجبر ـ كأنّما على رؤوسهم الطير ، وعن ميسرتهم شاب حسن الوجه
قلت
الصفحه ٣٢٠ : تجدونه في عسكرهم من سلاح أو كراع. (١)
ولقد يعزّ عليك يا أمير المؤمنين بما
فعل القوم الظالمون يوم
الصفحه ٣٤٩ :
اخبرني جبرئيل انّ
ابني الحسين
١٥٩
اخلفوني في أهل
بيتي
٣٣٧
الصفحه ٣٥٦ : الفلوات
١٠٥
كيف انت اذا قمت
مقاماً تخيّر فيه
١١٩
كيف بك لو
الصفحه ٢٠ : في تنشيط أمثالهم ، وأداء حقوقهم يكون داعياً إلى كثرة
الناسجين على منوالهم ، وتلاوة أخبارهم ترشد