الصفحه ٣٥٢ :
١٨٣
انت الحر كما
سمّتك حرّاً في الدنيا
٢٣٥
انزعت منك الرحمة
جئت بهما
الصفحه ٣٥٧ :
من تذكّر مصابنا
وبكى لما ارتكب منّا
٦١ ، ١٣٥
من ترك السعي في
الصفحه ٣٥٩ : خلف فيه
٢٣٠
يا ابا عبد الرحمن
أما علمت انّ من هوان
١٨٥
الصفحه ٢٨ : فهو كظيم »
(٢) ، حتى قيل ـ
كما في تفسير هذه الآية من « الكشاف » ـ : ما جفّت عيناه من وقت فراق يوسف إلى
الصفحه ٥٣ :
فصل
كلّ من وقف على ما سلف من هذه المقدّمة
، يعلم أنّه لا وجه للانكار علينا في مآتمنا المخصّة
الصفحه ٧٣ : ـ عليهالسلام
في يوم قطّ فرؤي متبسّماً في ذلك اليوم إلى الليل.
قال : وكان أبو عبد الله يقول : الحسين
عبرة كلّ
الصفحه ٨٥ : ، وهو من أولاد الزنا.
٥ ـ يزيد بن معاوية
بن أبي سفيان ، ثاني ملوك الدولة الاموية في الشام ، ولد
الصفحه ١٠٣ :
موالاة أهل البيت عليهمالسلام
حتى كأنّهم قد دخلوا ـ بعد فاجعة الطف ـ في دور جديد ، وظهرت الروحانية
الصفحه ١٠٩ : بلؤم بني اميّة وغدر أهل
العراق.
فقال له أخوه محمد بن الحنفية ـ كما في
الملهوف وغيره ـ : يا أخي ، إنّ
الصفحه ١٤٦ :
أبا هارون ، انشدني
في الحسين ، فأنشدته ـ فلم يعجبه الانشاد لخلوّه من الرقّة المشجية وكأنّه تركها
الصفحه ١٤٨ : ، وانتشرت في أقطار العرب ، وقامت بتلاوتها في دار الرضا قيامة
الأحزان ، وقرعت ساحته الشريفة بنوح دعبل بها
الصفحه ١٥٧ : ينصفون؟؟
ولِمَ يلومنا اللائمون في حزننا ، مع
تقادم العهد بمصيبتنا ، ويحبّذون استمرار أهل المدينة على
الصفحه ١٦٧ :
الفصل الاول
فيما يُتلى بتمامه صبيحة العاشر من المحرم ،
ويتلى مجالس متعدّدة في سائر أيّام العشر
الصفحه ١٧٣ :
فيقولون : نحن من اُمّتك.
فأقول لهم : كيف خلّفتموني في عترتي
وكتاب ربّي؟
فيقولون (١) : أمّا
الصفحه ١٨٠ : محتسباً ، قد نُكثت بيعته ، واستحلّت حرمته ، ولم يوف له بعهد ،
ولا رعيت فيه ذمّة وعقد ، وانتهبوا أمواله