الصفحه ٢١ :
المطلب الأول
في
البكاء
ولنا على ما اخترناه فيه ( مضافاً إلى
السيرة القطعية ) فعل النبي
الصفحه ١٧٨ : هاتا أحجى ، فصبرت وفي العين قذى ، وفي الحلق شجاً ، أرى تراثي
نهباً ، حتّى مضى الأول لسبيله ، فأدلى بها
الصفحه ٣٢ : تبق امرأة من بني المغيرة
الاوضعت لمّتها ـ أي حلق رأسها ـ على قبر خالد ، وهذا حرام بلا ارتياب ، والله
الصفحه ١٧٤ : كبشاً أملح ، وأعطى القابلة الورك ورجلاً ، وحلق رأس الحسين وتصدّق بوزن
الشعر ورقاً ، وخلق رأسه بالخلوق
الصفحه ١٩٨ : :
وهو أن يشدّ على أنفه حبل يقاد به.
٤ ـ البرّة : حلقة
تجعل في لحم أنف البعير ويشدّ إليها الزمام.
الصفحه ٢٦١ : ، ففعل به كما فعل بالحسن عليهالسلام وعقّ عنه كبشاً
أملحاً ، وحلق رأسه ، وتصدّق بوزن الشعر ورقاً ، ثمّ
الصفحه ٢٧٢ : الصحابة ، غزا تسع عشرة غزوة ، كانت له في أواخر
أيّامه حلقة في المسجد النبوي يؤخذ عنه العلم.
انظر : رجال
الصفحه ٢٨١ : صلىاللهعليهوآله قتالاً شديداً ،
وكسرت يومئذ رباعيته ، وشقّت شفته ، وكلم في وجهه الشريف ، ودخل من حلق المغفر في
الصفحه ٢٢ : له عبد الرحمن بن عوف ( كما في صفحة ١٤٨ من الجزء الأول من صحيح البخاري )
وأنـت يا رسـول الله
الصفحه ١٧٩ : جميعاً على سنن النبي
في أوّل أمره حيث لم يتمكّن صلىاللهعليهوآله
من دعوة أحد إلى الله حينئذ أصلاً
الصفحه ٥٢ : الجزء الأول من صحيحه
بطرق متعدّدة ، عن عائشة : أنّ رجلاً أتى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : يا
الصفحه ١٢ : الباهرة ( في الإمامة
).
١٨ ـ شرح التبصرة في الفقه.
١٩ ـ تعليقة على الاستصحاب.
٢٠ ـ تحفة المحدّثين
الصفحه ١١٣ : الإمام الحسين : ٦٠٧ ـ ٦٠٨.
وهناك قصّة طريفة يرويها صاحب
تفسير البرهان في شرحه للحروف القرآنيّة
الصفحه ١٢٨ : الأول
: في البكاء
لا ريب في جواز البكاء على موتى
المؤمنين ، بدليل فعل النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٤٣ :
المسلمين فذلّت
وهو مولى بني تيم بن مرّة ،
توفّي بدمشق سنة ١٢٦ هـ ، وينبغي أن يكون أوّل من رثى