الصفحه ٢١٩ : محرّم جعله
الحسين عند تعبئة عسكره على الميمنة ، وزهير أول من خطب بالقوم بعد الحسين ، وهو
يحمل سلاحه
الصفحه ٢٢٦ : ، وفي الملهوف : برير بن حصين ، والظاهر أنّ خضير هو الأولى.
هو سيد القرّاء ، كان شيخاً
تابعياً ناسكاً
الصفحه ٢٣١ : ، ثم قال :
يا أخي ما الذي أخرجك في هذا الليل؟
فحكيت له القصة من أوّلها إلى ما كان من
قوله
الصفحه ٢٤٢ : من العمر سبع وعشرون سنة ، وردت رواية أنّه كان متزوجاً من اُمّ ولد ، هو
أوّل من قتل من بني هاشم ، طعنه
الصفحه ٢٥٤ :
وهب بن عبد مناف بن زهرة بن كلاب بن مرّة بن كعب ... وفي السنة الاولى من مولده
رفع إلى حليمة بنت عبد
الصفحه ٢٥٦ :
اليوم شأن ونبأ عظيم ».
وكان أبو طالب حاضراً ، فلمّا سمع هذا
الكلام انشأ يقول :
إنّ لنا أوّله
الصفحه ٢٥٩ : الملأ الأعلى ذكراً الذي بشّرت الرسل بظهوره ، وخلقت
الأنوار بعد نوره ـ يوم السابع عشر من ربيع الأوّل
الصفحه ٢٦٠ : صلىاللهعليهوآله
كما وصفه ولده باقر علوم الأوّلين والآخرين عليهالسلام
: أبيض اللون مشرّباً بحمرة ، أدعج العينين
الصفحه ٢٦٧ : الله صلىاللهعليهوآله
وكانت عمياء ، فكان أوّل معجزة للنبي صلىاللهعليهوآله
أنّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧٤ : عليهمالسلام
ولم يشهد وقعة الطف لكونه إذ ذاك مكفوفاً ، لكنّه أوّل من زار الحسين عليهالسلام.
قال السيد
الصفحه ٢٧٧ : فخذ عبيدة رحمهالله
تعالى ، فكرّ أمير المؤمنين وحمزة على شيبة فقتلاه ، فكان قتل هؤلاء الثلاثة أوّل
وهن
الصفحه ٢٨٥ :
فإذا قتلـت فأنـت أولى بالذي
تأتينـه يـا خيـرة النسـوان
واعتنقت أباها يوم الحادي
الصفحه ٢٨٦ : بعده لا
تستظل تحت سقف بيت حتى ماتت كمداً ، وكانت تجلس في هجير الشمس من أوّل النهار إلى
آخره ، وتقابلها
الصفحه ٢٩٤ : ، ثم قاتل القوم حتى قتل ـ وكان أول من عقر فرسه في الاسلام ـ فوجد
به بضع وثمانون جرحاً ، ما بين ضربة
الصفحه ٢٩٧ : يصنعوا لآل جعفر طعاماً فهو أول طعام عمل في الإسلام.
بأبي أنت واُمّي يا نبي الرحمة ، دمعت
عيناك إذ رأيت