الصفحه ٧٣ : الزيارات بالإسناد إلى أبي
عمارة المنشد قال : ما ذكر الحسين عليهالسلام
عند أبي عبد الله ـ الصادق
الصفحه ٧٩ : .
٢ ـ انظر : مقتل
الحسين ٢ : ٩١ ، الكامل في التاريخ ٣ : ٢٩٦ ، الخصائص الكبرى ٢ : ١٢٦ ، مجمع
الزوائد ٩ : ١٩٦
الصفحه ٩٨ :
......................................................
__________________
نعم ، انّ الحسين
الصفحه ١٠٢ : من
الشريعة كلّ أمر يقتضيه نفاقهم.
وأمّا وشيبة الحسين عليهالسلام المخضوبة بدمه
الطاهر ، لولا ما
الصفحه ١١٦ :
الحسين بعد خروجه من مكّة إلى مسلم بن عقيل ، فأمر به عبيد الله ابن زياد فاُلقي
من فوق القصر فتكسّرت عظامه
الصفحه ١٣٦ : : كان أبي يقول
: أيما مؤمن دمعت عيناه لقتل الحسين عليهالسلام
دمعة حتى تسيل على خدّه ، صرف الله عن وجهه
الصفحه ١٤٤ :
ورحم الله الحسين بن الضحاك (١) إذ نسج على هذا الروي والقافية ، فقال
:
وممّا شجا قلبي
الصفحه ١٥٩ : الحسين
يقتل بعدي بأرض الطف ، وجاء بهذه التربة (١)
، فأخبرني إنّ فيها مضجعه.
فإذن أوّل من بكى في هذه
الصفحه ١٧١ : ء ، يقتل فيها ولدي الحسين [ بن فاطمة
».
فقيل له : مَن يقتله يا رسول الله؟
فقال : « رجل اسمه يزيد
الصفحه ١٧٦ :
[ المجلس
الثاني ]
كانت إمامة الحسين بعد أخيه الحسن عليهماالسلام ثابتة ، وطاعته على
جميع الخلق
الصفحه ١٨٥ :
[ المجلس
الرابع ]
ولما نزل الحسين عليهالسلام مكّة أقبل أهلها
ومن كان فيها من المعتمرين وأهل
الصفحه ١٨٩ : (٢)
وكتبوا إليه :
بسم
الله الرحمن الرحيم
للحسين بن علي عليهماالسلام :
من شيعته من المؤمنين والمسلمين
الصفحه ٢٠٩ :
قال معمر بن المثنى ـ في كتاب مقتل
الحسين ـ : فلمّا كان يوم التروية قدم عمر بن سعد بن أبي وقاص إلى
الصفحه ٢١٢ :
[ المجلس
الثامن ]
كان توجّه الحسين عليهالسلام من مكّة إلى العراق
يوم خروج مسلم للقتال بالكوفة
الصفحه ٢١٧ :
يكن عليهالسلام علم بخبر ابن عقيل
وكتب معه إليهم :
بسم
الله الرحمن الرحيم
من الحسين بن علي