الصفحه ١١٩ :
أبي أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
أخبره بقتله وقتلي ، وإنّ تربتي تكون بقرب تربته.
وقول الحسن
الصفحه ١٥٨ : ء ، فبكى حتى بلّ الأرض من دموعه.
ثم قال : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآله وهو يبكي فقـلت :
ما
الصفحه ١٧١ : ء ، يقتل فيها ولدي الحسين [ بن فاطمة
».
فقيل له : مَن يقتله يا رسول الله؟
فقال : « رجل اسمه يزيد
الصفحه ١٨٢ : الحسين عليهالسلام ثم قال : ويل بك يا
بن الزرقاء ، أنت تقتلني أم هو؟ كذبتَ والله وأثمت.
ثم أقبل على
الصفحه ١٨٦ : بن أبي الجون عبد العزّى بن منقذ السلولي الخزاعي ، صحابي
، كان اسمه في الجاهلية « يسار » وسمّاه رسول
الصفحه ١٨٨ : بالشام إن شاء الله تعالى ، والسلام عليك يا بن رسول الله وعلى
أبيك من قبلك ولا حول ولا قوّة الابالله العلي
الصفحه ١٨٩ : الطف؟ قال : ضربت وجهه الشريف بالسيف!! فقال
له : ويلك يا ملعون ، ما خفت من الله تعالى ولا من جدّه رسول
الصفحه ٢٠٥ : عمر بن سعد فقال : يا عمر انّ بيني وبينك قرابة ، ولي إليك حاجة ،
وقد يجب عليك نجح حاجتي ، وهي سرّ بيننا
الصفحه ٢١٢ : .
فأتيته فسلّمت عليه وقلت : أعطاك الله
سؤلك وأملك فيما تحب بأبي أنت واُمّي يا بن رسول الله ما أعجلك عن الحج
الصفحه ٢٢٥ : ألف فارس ، فقال له الحسين عليهالسلام : ألنا أم علينا؟
فقال : بل عليك يا أبا عبد الله.
فقال
الصفحه ٢٢٧ : ، ها هنا محط ركابنا ، وسفك
دمائنا ، وهنا محل قبورنا بهذا حدّثني جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٥٨ :
ثم أقبل علي عليهالسلام فرآه وقال له :
إليّ إليّ ، وأجلسه إلى جانبه الأيمن.
فقال له أصحابه : يا
الصفحه ٢٩٨ :
على الرمضاء ،
ورؤوسهم على أطراف الرماح.
يا رسـول الله لو عاينتـهم
وهـم ما
الصفحه ٣٠٢ :
قالت : لا تلمني يا وهب ، فانّي سمعت من
سيّدي ومولاي الحسين كلمة كسرت قلبي ، سمعته يقول : أما من
الصفحه ٣٢٨ : (٢) وبين يديه ماء قراح ، وكسيرات من خبز
الشعير فقال : لا أرى لك يا أمير المؤمنين أن تظل نهارك صائماً