الصفحه ١٠٤ :
أنّي مقتول.
قال : حوشيت يا ابن رسول الله.
فقال : بحق أبيك بقتلي خبّرك؟
قال : نعم ، فلو بايعت
الصفحه ١٩٧ : يتناجيان إذ رفعا أصواتهما. فقال الباهلي :
يا هاني أنشدك بالله لا تقتل نفسك ، ولا
تدخل البلاء على عشيرتك
الصفحه ٢٦٨ :
وروي بسند معتبر أنّ أبا أيّوب أتى بشاة
إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
في عرس فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ٢٩٦ : القوادم بالدم. (١)
وفي ترجمة جعفر من كتاب الاستيعاب (٢) : بعث رسول الله صلىاللهعليهوآله بعثه إلى
الصفحه ٣٢٢ :
وتالله لا يهوّن سكرات الموت إلا ولاء
آل رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فانّ مواليهم ليبشّره ملك
الصفحه ٣٢٦ :
أمرك ، ولقد يعزّ على جدّك رسول الله صلىاللهعليهوآله
أن يراك بين ثلاثين ألفاً لا ناصر لك ولا معين
الصفحه ٣٣٧ : واُمي يا رسول الله أين موضع
القبول منهم بعهدك إلى أخيك ، ووصاياك ببضعتك الزهراء وبنيك؟ وقد هدم القوم ما
الصفحه ٢٨ : يسعنا استيفاؤه.
وقد بكى يعقوب ، إذ غيّب الله ولده : « وقال يا أسفا على
يوسف وابيضّت عيناه من الحزن
الصفحه ٥٣ : أبا
عبد الله بشطّ الفرات.
قال : قلت : وما ذاك؟
قال : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآله ذات
الصفحه ٥٥ : : أتحبّه
يا محمد؟!
قال : نعم.
قال : أما إنّ اُمّتك ، ستقتله وان شئت
أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها
الصفحه ٥٩ : اُتي بشراب
الابكى ، حتى قال له أحد مواليه : جعلت فداك ، يا ابن رسول الله إنّي أخاف أن تكون
من الهالكين
الصفحه ٦٥ : ء شديدا ، ثم
قال : يا كميت ، لو كان عندنا مال لأعطيناك ، ولكن لك ما قال رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٢ : قال : يا جعفر ، والله لقد شَهِدت الملائكة
المقرّبون قولك في الحسين عليهالسلام
، ولقد بكوا كما بكينا
الصفحه ٩٥ : ، ولسان حاله يقول :
إن كان دين محمد لم يستقم
الا بقتلي يا سيوف خذيني
الصفحه ١١٦ :
__________________
في دار علي عليهالسلام ، وهو من أصحاب
رسول الله صلىاللهعليهوآله.
قبض عليه وهو يحمل رسالة من