الصفحه ٦٨ : طالب ، كتب عبد الله بن عمر رسالة إلى يزيد بن معاوية جاء فيها :
أمّا بعد ، فقد عظمت الرزية
وجلّت
الصفحه ٨٦ :
والسالب لحلي فاطمة
بنت الحسين (١)
عليهالسلام
، إبك لبكاء العسكر بأجمعه ، فقد شهدت كتب السير
الصفحه ١١١ : ، ومهما يقض من أمر يكن. (١)
وكتب إليه عبد الله بن جعفر بعد خروجه
من مكة ـ كما في تاريخي الطبري وابن
الصفحه ١١٥ : جاءهم الايائساً منهم ، عالماً
بكلّ ما كان منهم عليه. (١)
وقد كتب وهو نازل بزبالة (٢) كتاباً قرئ
الصفحه ١٣٧ : عصمتهم بحكم العقل والنقل ، كما هو مقرّر في مظانه
من كتب المتكلّمين من أصحابنا.
وكنّا فصّلنا القول فيه
الصفحه ١٣٩ :
__________________
١ ـ قال
رحمهالله
: تلك مراثيهم في كتب الأخبار ، فراجع « الاستيعاب » ان أردت بعضها أحوال سيد
الشهداء حمزة
الصفحه ١٦٣ : عمر بن سعد إلى ابن زياد كان كتاباً عاديّاً ، لكن ابن زياد ردّ عليه بكتاب
يعنّفه فيه ، وكتب إليه : إنّي
الصفحه ١٦٦ :
ويسمـع آل الله شتـم خطيـبـه
أبا الحسن الممـدوح في محكم الكتب
يصلّـي عليه الله
الصفحه ١٨٠ : الرسـم
__________________
١ ـ كتب ابن زياد
إلى عمر : أن جعجع بالحسين ؛ أي أنزله بجعجاع وهو
الصفحه ١٨٦ : انطلقت من الكوفة للمطالبة بدم الحسين عليهالسلام.
بعد موت معاوية كان من جملة
من كتب إلى الحسين يدعوه
الصفحه ١٩١ :
يجمعنا بك على الحقّ والهدى ».
وإني باعث إليكم أخي وابن عمّي وثقتي من
أهل بيتي مسلم بن عقيل.
فان كتب
الصفحه ٢١٠ : : « قل لو
كنتم في بيوتكم لبرز الذين كُتـب عليهـم القتل إلى مضاجعهم »
(١).
فإذا أقمت في مكاني فبماذا
الصفحه ٢١٤ :
فاستأجر من أهلها
جمالاً لرحله وأصحابه.
وألحقه عبد الله بن جعفر (١) بابنيه عون ومحمد وكتب معهما
الصفحه ٢١٦ : هذا المنزل تسلّم الإمام
الحسين كتاب مسلم بن عقيل من الكوفة ، وكتب الجواب إلى أهل الكوفة وأرسله مع
الصفحه ٢٣٤ : .
٣ ـ لم يرد في كتب
التراجم.
وفي كتاب تسمية مَن قتل مع
الإمام الحسين : ١٥٥ ، ذكر من جملة شهداء الأصحاب