الصفحه ١١٨ :
وحسبك في إثبات علمه من أوّل
الأمر بما انتهت إليه حال ما سمعته من إخبار النبي صلىاللهعليهوآله بقتله في
الصفحه ٣٨ :
آخرين لا تحضرني
أسماؤهم ، ودونك كتاب الدرة في التعازي والمراثي ، وهو في أول الجزء الثاني من
العقد
الصفحه ١٢٥ :
وجمعتها في حياته قدّس الله نفسه الزكية
، وقرأتها عليه من أوّلها حتى انتهائها ، فأقرّها ، وحبّذ
الصفحه ١٧٣ : وجوههم.
ثمّ ترد عليَّ راية اُخرى أشدّ سواداً
من الاولى ، فأقول لهم : كيف خلّفتموني في الثقلين الأكبر
الصفحه ٢٨٦ : بعده لا
تستظل تحت سقف بيت حتى ماتت كمداً ، وكانت تجلس في هجير الشمس من أوّل النهار إلى
آخره ، وتقابلها
الصفحه ٣٨٠ : ............................................................ ١٢٣
مقدّمة الكتاب............................................................. ١٢٧
المجلس الأول
الصفحه ٢٥٣ : القـاسم
كان مولده المبارك عام الفيل وطير الأبابيل لسبع
عشرة خلون من ربيع الأول ، وقيل : يوم
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقوله وتقريره ؛ أمّا الأول متواتر عنه في موارد عديدة :
منها
: يوم اُحد ، إذ علم الناس كافة
الصفحه ٢٠٣ :
عيناه ، ثم قال :
هذا أوّل الغدر أين أمانكم؟ إنّا لله
وإنا إليه راجعون ، وبكى.
فقال له عبيد
الصفحه ١٢٧ :
مقدّمة الكتاب
(١)
الأصل العملي يقتضي إباحة البكاء على
مطلق الموتى من المؤمنين ، ورثائهم بالقريض
الصفحه ٢٤١ :
قال : أنشدكم الله هل تعلمون أن جدّتي
بنت خويلد أوّل نساء هذه الامّة إسلاماً؟
قالوا : اللهم نعم
الصفحه ٢٥٩ : الملأ الأعلى ذكراً الذي بشّرت الرسل بظهوره ، وخلقت
الأنوار بعد نوره ـ يوم السابع عشر من ربيع الأوّل
الصفحه ٢٢٦ : قال :
إنّه قد نزل بنا من الأمر ما قد ترون ،
وانّ الدنيا قد تغيّرت وتنكّرت وأدبر معروفها واستمرت
الصفحه ٢٨٥ :
حصيراً وجعلت من
رماده على الجرح فانقطع الدم.
ذكرت من بكاء سيّدة النساء حين عانقت
أباها
الصفحه ٢٦٠ :
والعشرون من رجب وهو
ابن أربعين سنة ... واصطفاه ربّه بالمدينة مسموماً يوم الاثنين لليلتين بقيتا من